نصرة محمد صلى الله عليه وسلم واجبة على كل مسلم

[[أعجبني:]] أريد أن أقول بأن هناك منتدى لأقباط مصر ينشر رسوما مسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم وقد أضاف عليها تعليقات ساخرة ووقحة وقد أبلغت إدارة المنتدى بهذا فلم تتخذ أي إجراء فأرجو من الجميع أن يشاركو في هذا المنتدى ويردو على هؤلاء الغلمان السفهاء من مصر وشكرا وبارك الله فيكم

[[أعجبني:]] جزاك الله خيرا وكثرالله من امثالك الغيورين على دينهم ونصرة نبيهم.وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.

[[أعجبني:]] اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه عدد من يصلون عليه و عدد من لا يصلون عليه.

[[أعجبني:]] اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الموحدين

[[أعجبني:]] الحمدلله الذي أوضح لنا سبيل الهداية ، وأزاح عن بصائرنا ظلمة الغواية والصلاة والسلام على النبي المصطفى والرسول المجتبى المبعوث رحمة للعالمين وقدوة للسالكين وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين . أمابعد ... أيها المسلمون : إن من خير مابذلت فيه الأوقات وشغلت به الساعات هو دراسة السيرة النبوية العطرة والأيام المحمدية الخالدة فهي تجعل المسلم وكأنه يعيش تلك الأحداث العظام التي مرت بالمسلمين ، وربما تخيل أنه واحد من أولئك الكرام البررة التي قامت على عواتقهم صروح المجد ونخوة البطولة. وفي السيرة يتعرف المسلم على جوانب متعددة من شخصية النبي الخاتم  وأسلوبه في حياته و معيشته ودعوته في السلم والحرب . وفيها أيضاً : يتلمس المسلم نقاط الضعف والقوة وأسباب النصر والهزيمة وكيفية التعامل مع الأحداث وإن عظمت . وبدراسة السيرة النبوية يستعيد المسلمون ثقتهم بأنفسهم ويوقنون بأن الله تعالى معهم وناصرهم إن هم قاموا بحقيقة العبودية له والإنقياد لشريعته قال تعالى  إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم  وقال  إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم الأشهاد  وقال سبحانه  ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز . وهذه الصفحات عبارة عن رؤوس أقلام وجمل يسيره في سيرة النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام . نسبه أبوالقاسم محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبدمناف بن قصي عليه أفضل الصلاة والتسليم ، وسمي  محمد وأحمد والماحي و الحاشر وغيرها من الأسماء كماهو مثبت في الأحاديث الصحيحة . عن جبير بن مطعم أن رسول الله  قال :  إن لي أسماء ، أنا محمد ،وأنا أحمد ،وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر ، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي ،وأنا العاقب الذي ليس بعده أحد  عن أبي موسى الأشعري قال : كان رسول الله  يسمي نفسه لنا أسماءً فقال :  أنا محمد و أحمد و القفي و الحاشر و نبي التوبه و نبي الرحمة  وغيرها من الأسماء الكثيرة ليس هذا مقام حصرها فولد الرسول  يوم الاثنين في شهر ربيع الأول في عام الفيل وقال علماء السير : لما حملت به آمنه قالت : ماوجدت له ثقلاً فلما ظهر خرج معه نور أضاء مابين المشرق والمغرب . وفي حديث العرباض بن ساريه  قال : سمعت رسول الله  يقول :  إني عند الله في أم الكتاب لخاتم النبين ، وإن آدم لمنجدل في طينته وسأنبئكم بتأويل ذلك ،؛ دعوة أبي إبراهيم ، وبشارة عيسى قومه ، ورؤيا أمي التي رأت أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام  [رواه أحمد والطبراني ] وتوفي أبوه وهو حمل في بطن أمه فأرضعته ثوبيه مولاة أبي لهب أياماً ثم أسترضع له في بني سعد فأرضعته حليمة السعدية وأقام عندها في بني سعد نحواً من أربع سنين وشق عن فؤاده هناك واستخرج منه حظ النفس والشيطان فردته إلى أمه إثر ذلك ثم ماتت أمه بالأبواء وهي راجعة إلى مكة وهو ابن ست سنين فلما ماتت أمه حضنته أم أيمن وهي مولاته ورثها من أبيه و كفله جده عبدالمطلب فلما بلغ رسول الله  من العمر ثماني سنين توفي جده وأوصى به إلى عمه أبي طالب فكفله وحاطة أتم حياطة ونصره وآزره حين بعثه الله أعز نصر وأتم مؤازره مع أنه كان مستمراً على شركه إلى أن مات فخفف عنه الله بذلك من عذابه كما صح الحديث بذلك . فصانه الله من دنس الجاهليه ومن كل عيب ومنحه كل خلقٍ جميل حتى لم يكن يعرف بين قومه إلا بالأمين ، فخرج الرسول  إلى الشام في تجاره لخديجة رضي الله عنها مع غلامها ميسرة فرأى ميسرة مابهره من شأنه وماكان يتحلى به من الصدق والأمانه فلما أخبر سيدته بما رأى فرغبت إليه أن يتزوجها فتزوجها وله خمس وعشرون سنة وبعثه الله لأربعين سنة فنزل عليه الملك بحراء يوم الاثنين لسبع عشرة ليلة خلت من رمضان فلما نزل عليه الملك "قال له : أقرأ .. فقال : لست بقارئ فغطاه الملك حتى بلغ منه الجهد ثم قال له : أقرأ .. فقال لست بقارئ ثلاثاً ثم قال :  أقرأ باسم ربك الذي خلق  خلق الإنسان من علق  اقرأ وربك الأكرم  الذي علم بالقلم  علم الإنسان مالم يعلم  فرجع رسول الله  إلى خديجه رضي الله عنها يرتجف ، فأخبرها بماحدث له ، فثبتته وقالت : أبشر ، كلا والله لا يخزيك أبداً ، إنك لتصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكل ، وتعين على نوائب الدهر " ومن ثم فتر الوحي فمكث رسول الله  ماشاء الله أن يمكث لايرى شيئاً فاشتاق إلى نزول الوحي ثم تبدى له الملك بين السماء والأرض على كرسي وبشره بأنه رسول الله حقاً فلما رأه خاف منه وذهب إلى خديجة وهو يقول : دثروني زملوني فأنزل الله  يأيها المدثر  قم فأنذر  وربك فكبر  وثيابك فطهر   فأمره ان ينذر قومه ويدعوهم إلى الله فقام يدعو إلى الله الكبير والصغير وهو يستتر بالنبوة ثم نزل عليه  فاصدع بما تؤمر فأعلن الدعاء فلما نزل قوله تعالى وأنذر عشيرتك الأقربين  فخرج الرسول  حتى صعد الصفا فهتف " يا صباحاه " فقالوا : من هذا الذي يهتف ؟ قالوا محمد! فاجتمعوا إليه فقال: يابني فلان .. يابني فلان ..يابني قلان ..يابني عبد مناف .. يابني عبدالمطلب ..ماجتمعوا إليه فقال:  أرأيتم لو أخبرتكم إن خيلاً تخرج بسفح هذا الجبل أكنتم مصدقي ؟ قالوا : ماجربنا عليك كذباً . قال : فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد . فقال أبو لهب : تباً لك، أما جمعتنا إلا لهذا ؟ ثم قام ، فنزل قوله تعالى  تبت يدا أبي لهب .  فأخذه سفهاء مكة بالأذى والعقوبة وصانه الله وحماه عمه ابي طالب فلما مات نالت قريش من الرسول  من الأذى مالم تطمع فيه في حياة عمه وروى أبو نعيم عن أبي هريرة  قال : لما مات أبو طالب تجهموا رسول الله  فقال: ياعم ماأسرع ماوجدت فقدك فلما اشتد الأذى عليه خرج إلى الطائف فدعا ثقيف إلى الإسلام فلم يجد منهم إلا الأذى فقرر الرجوع إلى مكة قال  : انطلقت- يعني من الطائف- وأنا مهموم على وجهي فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب فرفعت رأسي فإذا سحابة قد أظلتني فنظرت ، فإذا فيها جبريل  فناداني فقال: إن الله قدسمع قول قومك لك ، وماردوا عليك ، وقد أرسل لك ملك الجبال لتأمره بماشئت فيهم ثم ناداني ملك الجبال فسلم علي ثم قال: يامحمد إن الله قد سمع قول قومك لك وأنا ملك الجبال قد بعثني إليك ربك لتأمرني بماشئت ، إن شئت أن أطبق علهم الأخشبين . فقال رسول الله  : بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لايشرك به شيئاً  فأخرج الله من صلابهم رجالاً بل أسود نصر الله بهم الإسلام. وكان يخرج الرسول  في كل موسم فيعرض نفسه على القبائل ويقول:  من يؤويني ؟ من ينصرني ؟ فإن قريشاً قد منعوني أن أبلغ كلام ربي  فلقى في موسم ستة نفر فدعاهم فأسلموا ثم رجعوا إلى المدينة فدعوا قومهم حتى فشا الإسلام فيهم فكانت بيعة العقبه الأولى ومن ثم الثانيه وكانت سراً فلما تمت أمر الرسول من كان معه من المسلمين بالهجرة إلى المدينة فخرجوا ثم خرج الرسول ومعه أبو بكر  إلى المدينة فتوجه إلى غار ثور فأقاما فيه ثلاثاً وعمي أمرهم على قريش ثم دخل المدينة فتلقاه أهلها بالرحب والسعة ، فبنى مسجده ومنزله فيها ومن هذه المدينه بل من هذا المسجد بداءت إنطلاقات الجيوش والغزوات وإنتشار الإسلام ومن ثم أتاه الأمر الذي لابد من مروره على كل مخلوق والكأس الذي لابد من تجرعه فتوفي رسول الله  في السنة الحادية عشرة للهجرة في يوم الاثنين من شهر ربيع الأول وله من العمر ثلاث وستون سنه منها أربعون قبل النبوه وثلاث وعشرون سنه نبياً رسولاً ، منها ثلاث عشرة سنة في مكة وعشر سنين بالمدينه ، فهذا مختصر وموجز من سيرته العطره فتركت الكثير من أخلا قه العظام وصفاته الكريمة وأمور كثيرة .... فأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجمعنا به في دار كرامته في جنة الخلد معه ومع صحابته الكرام ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، وصلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا . [[لم يعجبني:]] إلى هذه الساعة لم ننصر الرسول حق النصرة !!

[[أعجبني:]] بارك الله فى أمة محمد صلى الله عليه وسلم لقد شرفنا به الله سبحانه وجعل هذا الدين من نصيبنا أمة محمد الكريم . يا سيدى يا رسول الله أبشر خيرا بأمتك فهى أهل لك ورجال صدقوك وصدقوا ما عاهدوا الله عليه . وفداك آباء وأمهات وشباب وأطفال وأموال المسلمين المؤمنين فى مشارق الأرض ومغاربها . نحن لها نحن لها نحن لها يا حبيب الله ونشكر القائمين على الإشراف على هذا الموقع زاد الله من أمثالكم

[[أعجبني:]] ارجو تزويدي بطرق بامكاني أن اسلكها للدفاع عن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم

[[أعجبني:]] جزاك الله خير اخوي وجعله في ميزان حسناتك

[[أعجبني:]] مقالة رائعة جزاك الله خيرا

[[أعجبني:]] بسم الله الرحمان الرحيم . اعجبتنى كثيرا الاحاديث الوارة فى المقال . [[لم يعجبني:]] كل شىء اععجبنى فالمقالات التى تنشر على هذه الصفحة تعجبنى لانها تكون مختصرة.