بعض جوانب حكمة النبي صلى الله عليه وسلم
يعتني ملايين المسلمين في جميع أنحاء العالم بالاستشهاد بحكم وأقوال الوثنيين والملاحدة والمشركين، لا سيما في مواقع التواصل الاجتماعي، بينما اهتم قليلهم بأقوال المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى، فكلامه وحى يوحيه الله إليه، على يد ملك شديد القوى، وفضله الله على الأنبياء والعالمين بجوامع الكلم...
يعتني ملايين المسلمين في جميع أنحاء العالم بالاستشهاد بحكم وأقوال الوثنيين والملاحدة والمشركين، لا سيما في مواقع التواصل الاجتماعي، بينما اهتم قليلهم بأقوال المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى، فكلامه وحيٌ يوحيه الله إليه، على يد ملك شديد القوى، وفضله الله على الأنبياء والعالمين بجوامع الكلم.
فهذه القلة القليلة هي التي أدركت ذلك، وآمنت بقول ربها: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب:21]، فاقتد بهديه، والتمست الحكمة من أقواله، فوجدوا فيها بغيتهم، ونشدوا فيها ضالتهم، فزادتهم هدىً على هداهم.
ورغم ذلك فلن نتكلم عن مظاهر حكمته وأسرار جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم، بل نترك كلامه ينطق بحكمته وفصاحته:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «
-وفي روايةٍ: : [7/78]-؛ ةٌ» (رواه مسلم).- «البخاري).
» (رواه- كان يقول إن لكل شيء صقالة وإن صقالة القلوب ذكر الله وما من شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله قالوا ولا الجهاد في سبيل الله قال ولو أن يضرب بسيفه حتى ينقطع (رواه ابن أبي الدنيا، والبيهقي واللفظ له، وصحَّحه الألباني).
- «
» (رواه ابن النجار، وصحَّحه الألباني).- «
» (رواه الترمذي، وابن ماجة، وصحَّحه الألباني).- «
» (متفقٌ عليه).- «
» (رواه أحمد، وصحَّحه ابن حبان من حديث طويل).- «
» (متفقٌ عليه).- «
» (رواه البخارى).- «
» (رواه الترمذي مفسَّر بالرواية الأخرى لهذا الحديث) « » (رواه الإمام أحمد، وصحَّحه الحاكم).- «
» (صحَّحه الألباني).- «
» (رواه البخاري).- «
» (رواه البخاري).- «
» (متفقٌ عليه).- مَرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « » (متفقٌ عليه).
- آية المنافق ثلاث: «
» (متفقٌ عليه، وزاد في رواية لمسلم: « »).- «
» (متفقٌ عليه).- رجلًا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام خير؟ قال: «
» (متفقٌ عليه).- «
» (متفقٌ عليه).- «
» (رواه مسلم).- «
» (رواه مسلم).- «
» (متفقٌ عليه).- «
» (متفقٌ عليه).- «
» (رواه البخاري).- «
» (متفقٌ عليه).- «
» (متفقٌ عليه).- «
» (رواه مسلم).- «
» (متفقٌ عليه).
- التصنيف: