هذا الكتاب
عائض بن عبد الله القرني
وهو حلٌّ المشكلاتِ العصر على نورٍ من الوحي، وهدي من الرسالة، وموافقةٍ مع الفطرةِ السويَّةِ، والتجاربِ الراشدةِ، والأمثالِ الحيَّةِ، والقصصِ الجذَّابِ، والأدبِ الخلاَّبِ، وفيه نقولاتٌ عن الصحابة الأبرار، والتابعين الأخيارِ، وفيه نفحاتٌ من قصيِدِ كبارِ الشعراء، ووصايا جهابذةِ الأطباءِ، ونصائحِ الحكماءِ، وتوجيهاتِ العلماء.
- التصنيفات: الزهد والرقائق -
دراسة جادةٌ أخّاذةٌ مسؤولةٌ، تُعنى بمعالجةِ الجانبِ المأسوي من حياةِ البشريةِ جانب الاضطرابِ والقلق، وفقدِ الثقةِ، والحيرة، والكآبةِ والتشاؤمِ، والهمِّ والغمِّ، والحزنِ، والكدرِ، واليأس والقنوطِ والإحباطِ.
وهو حلٌّ المشكلاتِ العصر على نورٍ من الوحي، وهدي من الرسالة، وموافقةٍ مع الفطرةِ السويَّةِ، والتجاربِ الراشدةِ، والأمثالِ الحيَّةِ، والقصصِ الجذَّابِ، والأدبِ الخلاَّبِ، وفيه نقولاتٌ عن الصحابة الأبرار، والتابعين الأخيارِ، وفيه نفحاتٌ من قصيِدِ كبارِ الشعراء، ووصايا جهابذةِ الأطباءِ، ونصائحِ الحكماءِ، وتوجيهاتِ العلماء.
وفي ثناياه أُطروحاتٌ للشرقيين والغربيين، والقدامى والمحدثين. كلُّ ذلك مع ما يوافقُ الحقَّ مما قدَّمَتْه وسائلُ الإعلام، من صحفٍ ومجلات، ودورياتٍ وملاحق ونشرات.
إن هذا الكتاب مزيجٌ مرتَّبٌ، وجهدٌ مهذَّبٌ مشذَّبٌ. وهو يقولُ لك باختصار: (اسعدْ واطمئنَّ وأبشرْ وتفاءلْ ولا تحزن).