الاتباع
محمد قطب إبراهيم
ولكن الأمر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، لم يكن مقتصرا على هذا الإعجاب الذي يؤثر في الأتباع بغير وعي كامل منهم، إنما كان تأثرا واعيا بأمر من الله الذي آمنوا به وأسلموا وجوههم له، وبأمر من الرسول ذاته صلى الله عليه وسلم: {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا} [الأحزاب: 21].
- التصنيفات: الدعوة إلى الله -
ولكن الأمر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، لم يكن مقتصرا على هذا الإعجاب الذي يؤثر في الأتباع بغير وعي كامل منهم، إنما كان تأثرا واعيا بأمر من الله الذي آمنوا به وأسلموا وجوههم له، وبأمر من الرسول ذاته صلى الله عليه وسلم: {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا} [الأحزاب: 21].
{وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب} [الحشر: 7].
{ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه} [التوبة: 120].
{يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم} [الأنفال: 24].
« » (أخرجه الشيخان).
« » (أخرجه البخاري).
« » (أخرجه مسلم).