وفي الفاتحة دعاء مستجاب
أبو الهيثم محمد درويش
من أرجى ما ورد في فضائل السور تقبل الله واستجابته لما تضمنته سورة الفاتحة من أدعية، وكذا أواخر سورة البقرة وأهمها الاهتداء إلى صراطه المستقيم، والنجاة من سبيل المجرمين، سواء المغضوب عليهم أو الضالين، ثم غفران ما كان من ذنوب، وعدم تحميل الأمة ما لا تطيق والعفو عن الأخطاء والنصر على الأعداء.
- التصنيفات: القرآن وعلومه -
من أرجى ما ورد في فضائل السور تقبل الله واستجابته لما تضمنته سورة الفاتحة من أدعية، وكذا أواخر سورة البقرة وأهمها الاهتداء إلى صراطه المستقيم، والنجاة من سبيل المجرمين، سواء المغضوب عليهم أو الضالين، ثم غفران ما كان من ذنوب، وعدم تحميل الأمة ما لا تطيق والعفو عن الأخطاء والنصر على الأعداء.
روى مسلم في صحيحه، والنسائي في سننه، من حديث أبي الأحوص سلام بن سليم، عن عمار بن رُزَيق، عن عبد الله بن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: « » (وهذا لفظ النسائي).