بين الأعلام و مرجئة السلطان - يوم أن كان العالِمُ مُهابًا !

منذ 2016-01-04

يوم أن كان العالِمُ مَخشيًّا مُهابًا !

ذكر ابن عبد البرّ، في ترجمة " أبو بكر بن عبد الرحمن "، أحد فقهاء المدينة، الذين كان عليهم مدار الفتوى :
( قال عبد الملك بن مروان :
إني لأهِمّ بالشيء أفعله بأهل المدينة، لسُوء أثرهم عندنا ؛فأذكر أبا بكر، فأستحي منه، وأدَع ذلك الأمر ).
[انظر: التمهيد]  

 

أبو فهر المسلم

باحث شرعي و أحد طلاب الشيخ سليمان العلوان حفظه الله

  • 9
  • 0
  • 1,422
المقال السابق
من صفات المرجئة
المقال التالي
مَكمَن الداء عند الأفراد والجماعات !

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً