(3) ما قلَّ ودلّ [61-90]
أيمن الشعبان
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ} [الذاريات: 55]
- التصنيفات: أخبار السلف الصالح - دعوة المسلمين -
61- قال ابن تيمية: "القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب والجند الذي لا يخذل" (مجموع الفتاوى [28/644]).
62- قال يحيى بن معاذ: "مَنْ كَانَتِ الْحَيَاةُ قَيْدَهُ كَانَ طَلاقُهُ مِنْهَا مَوْتَهُ" (حلية الأولياء [10/57]).
63- قال أبو حازم سلمة بن دينار: "يسير الدنيا يشغل عن كثير الآخرة" (حلية الأولياء [3/230]).
64- قال مالك بن دينار: "اتَّخِذْ طَاعَةَ اللَّهِ تِجَارَةً، تَأْتِكَ بِالأَرْبَاحِ مِنْ غَيْرِ بِضَاعَةٍ" (تاريخ دمشق [56/426]).
65- من أَرَادَ أَن يصطاد قُلُوب الرِّجَال، نثر لَهَا حب الْإِحْسَان والإجمال، وَنصب لَهَا أشراك الْفضل والإفضال (أبو بكر الخوارزمي، يتيمة الدهر [4/227]).
66- قال مالك بن دينار: "إِنَّ الصِّدِّيقِينَ إِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ طَرِبَتْ قُلُوبُهُمْ إِلَى الْآخِرَةِ" (الزهد لأحمد بن حنبل ص260).
67- قال سفيان الثوري: "إِنَّمَا يُرَادُ الْعِلْمُ لِلْعَمَلِ، لَا تَدَعْ طَلَبَ الْعِلْمِ لِلْعَمَلِ، وَلَا تَدَعِ الْعَمَلَ لِطَلَبِ الْعِلْمِ" (حلية الأولياء [7/12]).
68- قال أبو حازم: "لَقَدْ رَضِيْتُ مِنْكُم، أَنْ يُبقِيَ أَحَدُكُم عَلَى دِيْنِهِ، كَمَا يُبْقِي عَلَى نَعْلِهِ" (شعب الإيمان [3/184]).
69- قال وهب بن منبه: "الإيمان عريان، ولباسه التقوى، وزينته الحياء، وماله الفقه" (سير أعلام النبلاء [4/550]).
70- قال قتادة: "باب من العلم يحفظه الرجل لصلاح نفسه وصلاح من بعده أفضل من عبادة حول" (سير أعلام النبلاء [5/275]).
71- قال أبو حازم: "اكْتُمْ حَسنَاتِكَ أشد مما تَكتُمُ سَيِّئَاتِكَ" (حلية الأولياء [3/239]).
72- قَالَ إِبْرَاهِيمُ التَّيْمِيُّ: "مَا عَرَضْتُ قَوْلِي عَلَى عَمَلِي إِلَّا خَشِيتُ أَنْ أَكُونَ مُكَذِّبًا" (صحيح البخاري [1/18]).
73- قال أبو حازم: "إِذَا رَأَيْتَ رَبَّكَ يُتَابِعُ نِعَمَهُ عَلَيْكَ وَأَنْتَ تَعْصِيهِ فَاحْذَرْهُ" (حلية الأولياء [3/244]).
74- قال الزهري: "لا يُرضي الناس قول عالم لا يعمل، ولا عمل عامل لا يعلم" (سير أعلام النبلاء [5/341]).
75- قال الشافعي: "لأن يلقى الله العبد بكل ذنب إلا الشرك، خير من أن يلقاه بشيء من الأهواء" (السير [10/19]).
76- قال ابن تيمية: "الرضا جنة الدنيا، ومستراح العابدين، وباب الله الأعظم" (مجموع الفتاوى [17/27]).
77- قال سفيان الثوري: "ما أعطي رجل من الدنيا شيئاً إلا قيل له: خذه ومثله حزناً" (الحلية [7/20]).
78- قال أبو حازم: "لأَنَا مِنْ أَنْ أُمْنَعَ مِنَ الدُّعَاءِ، أَخَوْفُ مِنِّي أَنْ أُمْنَعَ الإِجَابَةَ" (سير أعلام النبلاء [6/100]).
79- قال يحيى بن معاذ: "الصَّبْرُ عَلَى الْخَلْوَةِ مِنْ عَلَامَةِ الْإِخْلَاصِ" (سير السلف الصالحين ص1203).
80- قال الزهري: "الْعِلْمُ خَزَائِنُ، وَتَفْتَحُهَا الْمَسَائِلُ" (حلية الأولياء [3/363]).
81- قال ابن تيمية: "المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى، والمأسور من أسره هواه" (المستدرك على مجموع الفتاوى [1/154]).
82- قال سعيد بن المسيب: "إِنْ كُنْتُ لأَسِيْرُ الأَيَّامَ وَاللَّيَالِيَ فِي طَلَبِ الحَدِيْثِ الوَاحِدِ" (سير أعلام النبلاء [4/222]، همة عالية في طلب العلم).
83- قال الزهري: "إنما يذهب العلم النسيان، وترك المذاكرة" (حلية الأولياء [3/364]).
84- قال ابن رجب: "وَالْمُنْصِفُ مَنْ اغْتَفَرَ قَلِيلَ خَطَأِ الْمَرْءِ فِي كَثِيرِ صَوَابِهِ" (القواعد ص3).
85- قال الفضيل: "من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف غير الله، لم ينفعه أحد" (سير أعلام النبلاء [8/426]).
86- قال أبو حازم: "إِذَا أَحببْتَ أَخاً فِي اللهِ فَأَقِلَّ مُخَالَطَتَهُ فِي دُنْيَاهُ" (حلية الأولياء [3/244]).
87- قال عبدة بن أبي لبابة: "إِذَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ لَجُوْجاً، مُمَارِياً، مُعْجَباً بِرَأْيِهِ، فَقَدْ تَمَّتْ خَسَارَتُهُ" (السير [5/229]).
88- قال وهب بن منبه: "إذا سمعت من يمدحك بما ليس فيك، فلا تأمنه أن يذمك بما ليس فيك" (السير [4/550]).
89- قال الفضيل: "من ساء خلقه شان دينه وحسبه ومروءته" (السير [8/427]).
90- الذهبي: "فَالدَّولَةُ الظَّالِمَةُ مَعَ الأَمنِ وَحَقنِ الدِّمَاءِ، وَلاَ دَوْلَةً عَادلَةً تُنتَهَكُ دُوْنَهَا المَحَارِمُ، وَأَنَّى لَهَا العَدْلُ؟" (السير [6/58]).
25/3/2016م