خواطر د. خالد روشة - تأملات
منذ 2017-02-13
وإذا الدنيا كما نعرفها .. وإذا الأحباب كلٌ في طريق
1
لا تقل ضاع الرجاء *** إن للباطل جولة!
لم يدم للعسر عهدٌ *** إن جند الله حوله
2
وإذا الدنيا كما نعرفها .. وإذا الأحباب كلٌ في طريق
3
استطعت كثيرًا أن أتحدث مع جاهلٍ فاقنعه بالعلم، لكني لم استطيع أبدًا أن أقنع متشددًا متصلبًا يظن نفسه يعلم .. مهما واجهته بالعلم!
4
«فمَن هَمَ بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، ومن هم بها فعملها كتبها الله عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة» (البخاري: 6126)
المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام
- التصنيف: