رِثاءً لفضيلة الشيخ محمد الراوي رحمه الله

منذ 2017-06-03

فيا أيّها " الرّاويْ " رَوَيتَ قلوبَنا بتفسيركَ القرآنَ ، والذِّكرُ شافِعُ

رِثاءً لفضيلة الشيخ محمد الراوي رحمه الله ..

لِكلِّ امرئٍ يومَ الوداع مَواجِعٌ

وحسبُكَ مِن يومِ الوداع المَواجِعُ

ولو مِتَّ ذا عِلمٍ ودِينٍ ، فإنّما

تَعيشُ بهِ ، والموتُ لِلبعض رافِعُ

فيا أيّها " الرّاويْ " رَوَيتَ قلوبَنا

بتفسيركَ القرآنَ ، والذِّكرُ شافِعُ

وكن هانئًا بالموت ، واسعَد بِقُربِهِ

فكم كنتَ عن آيِ الكتاب تُدافِعُ !

عبد العليم محمود فرج حسن

مُعِيدٌ, بقسم الحديث وعلومه, بكلية أصول الدين والدعوة, بجامعة الأزهر بأسيوط

  • 4
  • 0
  • 2,247

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً