تغريدات في الجهل والجهالة!!
حمزة بن فايع الفتحي
وكم من عائب قولاً صحيحا
وآفته من الفهم السقيم
ولكن تأخذ الآذانُ منه
على قدر القرائح والفهومِ .
- التصنيفات: دعوة المسلمين -
- تعلمنا من أسلافنا ومشايخنا:( العلم نقطة كثّرها الجاهلون ).
- هجران الاطلاع مقدمة متينة لتعلم الجهل، وقلة الاعتبار من قلة الاهتمام.
- يروم السيطرة على كل شئ ولا يملك المؤهلات الكافية،.
- حينما تذكر العلم والفكر، تنتفخ اوداجهم، فلماذا التصدر مع التعري حينئذ.
- يتحول الجهال الى حمقى مع طول العناد والمكابرة.
- وحينها مجادلتهم للافهام من مكدرات النفوس.
- الجهل المركب يُطلق على أنه نكتة، لكنه احيانا حقيقة بادية للعيان.
- يتصلب في الحوار، ويمارس عمله بتقليدية، ويحارب التجديد، ويظن انه افهم الناس،.
- الجهالة أوسع الطرق لتلاعب الشيطان ببني آدم.
- يُدفع الجهل بالعلم والاطلاع والاستفادة من الآخرين ، والشعور بالنقص ثم الحاجة الى التعلم ،.
- في الناس جاهل متصلب، وآخر طيب، هذا يستصلح والأول عديم الاختراق.
- يضيق بمنافذ المعرفة، ومع ذلك يتحدث في كل لون، وقد أطلقوا : من تكلم في غير فنه، أتى بالعجائب.
- يسوسون الأمور بالبركة والارتجال، لأنهم لا يفقهون مواد التخطيط والتفكير، التي لا تصنع الا من خلال التعلم ،.
- الفهم السقيم رديف الجهل العقيم، وللخروج من الظلمة لابد من وثبة داخلية تشعل المصابيح،.
من صيت المتنبي اللطيف:
وكم من عائب قولاً صحيحا
وآفته من الفهم السقيم
ولكن تأخذ الآذانُ منه
على قدر القرائح والفهومِ .
- اول مزلق لتصدر الجهلة، رفضهم للتطوير، وعيشهم على نمطية واحدة، ومحاصرتهم للآخرين .
- تراجع الدعوة والمشروعات الخيرية حينما يقف عليها منابذو الوعي والمرونة والاستنهاض.
- تُكلَف الامة أثمانا باهضة من جراء انعدام الرؤية والتخطيط .
- لو أدرك الجهلة أن مسكنهم كالظلمة الموحشة، لما صبروا عليها قدر لحظة، ولكن الإدراك منتفٍ،.
- إنما سبق العلماء بعقولهم المتقدمة، فالعلم خطوة الى الامام، والجهل تراجع او مكانك سر.
- عصرنا الحديث لم يعد يحتمل التخلف والجهالة والإقصاء والضيق، فلا بد حينها من المسايرة علما وفكرا واستنارة
- البرامج القائمة على خطط مدروسة تعكس حالة العلم الطائف على الجهة المعنية، فتشع الثمرات.
- تيارات فكرية تمارس الجهل او الجهالة تحت ستار الكبر ورفض الحق، وكفرت بما كانت تتشدق به .
- التحريض والاستعداء والإرهاب الفكري أدوات يلجأ لها الجهلة حين الإفلاس، والشعور بالنهاية المحتومة.
- بعض وسائل الاعلام تمارس الجهالة لأهداف نفسية، فتكون منائر تضليل وتجهيل وتحطيم وتهويل،.
- من المتعلمين جهلة يوظفون جهلهم للانتقام والكيد والكيل بعشرة مكاييل! والسلام.