وجوب اتباع الكتاب والسنة والدعوة إليها
فهد بن عبد العزيز الشويرخ
عليك بأدبين :
أحدهما : أن يكون حرصك على التمسك بالسنة باطناً وظاهراً في خاصتك وخاصة من يُطيعك.
الثاني : أن تدعو الناس إلى السنة بحسب الإمكان.
- التصنيفات: طلب العلم -
* الواجب على الخلق اتباع الكتاب والسنة, وإن لم يدركوا ما في ذلك من المصلحة والمفسدة.
* من نور قلبه فرأى ما في النص والشرع من الصلاح والخير, وإلا فعليه الانقياد لنصِّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وشرعه وليس له معارضته برأيه وهواه.
* ما جاء في الكتاب والسنة وجب على كل مؤمن الإيمان به وإن لم يفهم معناه.
* من ابتغى الهدى في غير الكتاب والسنة لم يزدد إلا بعداً.
* يجب أن يُعلم أن حفظَ الله تعالى لسنة نبيه من جنس حفظه لكتابه الذي لا يرُوجُ فيه الغلط على صبيان المسلمين, وكذلك الحديث لا يروج فيه على علماء الحديث
*قال أبو عثمان النيسابوري رحمه الله:ما ترك أحد شيئاً من السُّنة إلا لكبر في نفسه
* عليك بأدبين : أحدهما : أن يكون حرصك على التمسك بالسنة باطناً وظاهراً في خاصتك وخاصة من يُطيعك.الثاني : أن تدعو الناس إلى السنة بحسب الإمكان.