سنن وشعائر عيد الفطر المبارك
"التكبير - الاغتسال - التزين - أكل تمرات - إخراج زكاة الفطر - الذهاب إلى المصلى مكبرا - تغير طريق الذهاب لمصلى العيد - الاستماع للخطبة - التهنئة - إظهار الفرح والبشاشة - استحباب الصدقة"

أولا: التكبير، ويبدأ من رؤية الهلال أو غروب شمس آخر يوم من رمضان وإلى صلاة العيد، فيسن لكل مسلم أن يكبر خلال هذه المدة إن كان قائما او قاعدا او ماشيا، ويستحب الإكثار منه، وصيغته (الله أكبر . الله أكبر . الله أكبر . لا إله إلا الله . والله أكبر . الله أكبر ولله الحمد)
ويجوز ان يكبر بينه وبين نفسه، او بجماعة من الناس.
ثانيا: الاغتسال يوم العيد قبل الخروج للصلاة.
ثالثاً: التزين والتجمل والتطيب والسواك.
رابعا: أكل تمرات وتراً قبل صلاة العيد
خامسا: التعجيل بإخراج زكاة الفطر إن لم يكن قد أخرجها، لأن وقتها ينتهي بصلاة العيد.
سادسا: الذهاب إلى المصلى مكبرا ماشيا إن أمكن، ولا بأس ان يذهب راكبا، والمشي أفضل.
سابعا: الذهاب إلى صلاة العيد من طريق والرجوع من طريق آخر .
ثامنا: صلاة العيد في المسجد او المصلى، فمن نام عنها، او لم يجد مسجدا، فليصلها في البيت.
تاسعا: الاستماع للخطبة
عاشرا: التهنئة، وأفضلها أن يقول (تقبل الله منا ومنكم)
حادي عشر: صلاة ركعتين بعد الرجوع من صلاة العيد .
ثاني عشر: إظهار الفرح والبشاشة، فالفرح هو شعيرة العيد، على أن لا يكون الفرح بالمخالفات الشرعية، كالاختلاط والمجون.
ثالث عشر: لا يجوز إظهار الحزن في العيد، فمن أصيب بظرف حزن فليحزن وحده ولا يظهره للناس.
رابع عشر: يتأكد استحباب الصدقة، لما فيها من إفراح الفقير والتوسعة عليه في العيد الذي هو موسم فرح المسلمين.
خامس عشر: يتأكد استحباب صلة الارحام ووصال الأصحاب.
__________________________________________________
الكاتب: وليد فائق الحسيني
- التصنيف: