التصنيف: تربية النفس

لم تعلن الفاحشة في زمن قط مثل إعلانها في زماننا ولم تنتشر مثل هذا الانتشار بسبب التطور الهائل في وسائل الإتصال وتكنولوجيا المعلومات وتطور الفضائيات ... المزيد

الدنيا (الدار الأولى) تقابل الآخرة (الدار الآخرة)، وهما الدار الحاضرة والدار المستقبلية، والدنيا ليست موضع ذمٍ، بل هي موضع عملٍ وهدفُ امتلاك في سبيل الله. ... المزيد

هل أخبرتك عن أنواع الصمت قبلاً؟ ... المزيد

الرجوع للذنب ليس دائماً علامةً على عدم قبول التوبة، بل قد يكون ضعفاً في الإيمان. ... المزيد

أم الفضائل وركيزة النجاح الكبرى، بها يبلغ المرء المنال ويحقق الآمال، إنها (قوة الإرادة). ... المزيد

إليك أيها الحر الأسير أكتب تلك الكلمات والحروف، أكتبها بمداد الروح قبل القلم فلا تستهن بها، فالله وحده يعلم ما وراءها من لحظاتٍ قاسيةٍ، ومن محنٍ حاميةٍ، تُشبه محنك ومعاناتك، فرج الله عنك وعنا. ... المزيد

إن بإمكان أي غبيٍ أن يستفيد من أرباحه، لكن الذكي فعلاً هو الذي يستطيع أن يستفيد من خسائره. ... المزيد

فُطِر الإنسانُ على الرغبة في النجاح، وتحسين حياتِه والارتقاء بها، ما يُفسِّر اشتراك البشر في مسارات البحث عن النجاحات والإنجازات، غير أنَّ هذا الاشتراك لم يَعنِ يومًا الاشتراكَ في نفس النهايات، فنهايةُ المشوار بالنسبة للكثيرين اختلفَتْ في الأخير عن البداياتِ، فخلال هذه المسيرةِ يتوقَّف البعض عن متابعة طريق الأحلام والانتصار، ويستسلم البعض الآخر للصعوبات ومفاوز الأخطار، ويتقاعسُ البعض فيعرِّضُ نفسه وخطَّه للانهيار، وقليل من السائرين من يستمرُّ حتى نهاية المشوار، والفارق بين مَن واصلوا ووصلوا وبين من استسلموا وانسحبوا هو: أن الناجحين تمكَّنوا من هندسة النَّجاح، من لحظة التفكيرِ بالإنجاز والتحضير له، إلى لحظة الانطلاقِ في يوم مشرق صبَّاح، ثم تابعوا مشوارَهم على هذا النَّسَق التراتبي بعزمٍ وإلحاح، حتى حقَّقوا ما سعوا إليه وحقَّقوا تقديرًا مشرفًا لذاتهم بعد أن تماهَوْا مع عالم الفلاحِ. ... المزيد

يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم، ومادة معيشته الضنك في العذاب الأليم، وهو يمر مرَّ السحاب، فمن كان وقته لله وبالله فهو حياته وعمره، وغير ذلك ليس محسوبًا من حياته... فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة وكان خير ما قطعه به النوم والبطالة، فموت هذا خير من حياته. ... المزيد

مدح الله الصبر، وأهله، في مواطن عدة، وعلمنا سبحانه: "أن لا وصول، و لا فلاح، و لا أجر، بل ولا جنات عرضها السموات والأرض إلا بالصبر" .. و رفقاء القرآن، و أهله، ما فازوا بسمت أجمل منه!! ... المزيد