سلمان بن فهد العودة
المشاهدات: 685,335
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-23
نَفْخَة
فالروح في ماهيتها وجوهرها من عالم الغيب الذي استأثر الله به، وهذا لا يمنع البحث في تأثيراتها وأنواعها وصلتها بالجسد وعلاقتها بالنفس ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-19
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-15
تسهيل النجاة
الدعوة ليست ملكية خاصة لي، أريد أن أحجرها عن الآخرين، لئلا تكون كلأ مباحاً متاحاً !
الدعوة هي كلأ طيب من رزق الله الإيماني العلمي لمن يشاء من عباده، فلماذا أحكم عليها الأسوار، وأدقق في هوية القادمين، وأتشدد في دخولهم.. أليست هي رحمة الله التي وسعت كل شيء؟ ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-13
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-13
هل ثمَّ حواء أخرى؟
كان أبو الدرداء يقول لزوجته: إذا غضبتُ فراضيني، وإذا غضبتِ أراضيك، وإلا فسرعان ما نفترق. ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-07
حواء في خيال آدم
أكثر ما يحرك الخشوع في قلبي وقليلاً ما أشعر بخشوع.. تصور الحدث وكأنه يقع أمامي وكأنني جزء منه.. يحدث هذا مع قصص السابقين ومع أحداث يوم الدين. ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-07
ذاكرة ونسيان!
نسي آدم معلوماتٍ وأحداثاً مرَّت به نسياناً مؤقتاً أو نسياناً دائماً، ونسي حالة معينة كان يعيشها أول ما سمع كلام الله له، نسي عهداً قطعه على نفسه: {وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا} [طه:115]. ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-07
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-07-21
إِمَّا.. وإِمَّا!
وأفضل منهما خيار: (مَنْ لم يكن ضدي فأنا وهو معًا في مستوى واحد ليس أحدنا أولى بالتقديم من الآخر، وإن اختلفت تفصيلاتنا). ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-07-21
تجربة الضمير القرآني
ولو تعوّد التالي للقرآن على التيقظ للألفاظ والضمائر والإشارات العائدة إلى الله لكان تأثير القرآن على وجدانه وقلبه مضاعفًا، ولأدرك أن هذا الكتاب هو دليل عظيم على الله ووجوده وعظمته أعظم من الكون والأرض والسماء وسائر المخلوقات. ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-07-21
تحدَّث عن نفسك!
بدل الحديث عن أخطاء الناس ومطالبتهم بالتصويب، أدركت أن الأفضل لمقصِّر مثلي أن يتحدث عن تجربته هو، وخطئه هو، ليكون صادقًا مع نفسه ومع الآخرين، ولينزل من برجه العاجي ليصطدم كتفه بكتف غيره، وينأى بنفسه عن الإحساس بالفوقية، ثم يتشارك هو والآخرين في النهوض والتصويب والتصحيح ما أمكن، دون إملاءٍ أو وصاية.. ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-07-06