
حميد بن خيبش
المشاهدات: 4,988
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-12-26
وَرِثناهُ
حدث إذن ما يسميه الأستاذ محمد فريد وجدي بانقلاب لا نظير له في النفسية العربية، ويقظة للعاطفة الدينية بكل ما تحيل عليه من تجرد وسمو وعظمة ... المزيد
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-12-15
البيوت أزرار !
تحتاج الأسرة المسلمة اليوم إلى استعادة ثقافة الاستئذان، وخلق العفة وتقدير الخصوصية. فكاميرا الهاتف لا تختلف في شيء عن عين الرجل التي أوشك النبي صلى الله عليه وسلم على طعنها حين انتهكت خصوصية بيته. ... المزيد
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-11-01
على هامش النصرة
إن جيلنا الناشئ يفتقر إلى تربية على النصرة. ومجتمعاتنا في مسيس الحاجة إلى ثقافة للنصرة، يُثمر فيها الانفعال إرادة التأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم في حركته ومنهج حياته ،وتفاعله مع الأحياء والأشياء. ... المزيد
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-09-11
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-09-06
سنة التدافع والتغالب في العصر المدني
اقتضت حكمة التدافع والتغالب ألا يقف المسلمون مكتوفي الأيدي أمام التحريض المتنامي في يثرب. ... المزيد
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-08-22
النبوة وفن العيش
دأب النبي صلى الله عليه وسلم في علاقته مع أصحابه على تأكيد بشريته، ولزوم التواضع الذي يبدد الهيبة المصطنعة. ولما قام بين يديه رجل فارتعد، قال صلى الله عليه وسلم : هَوّن عليك فإني لست بملك ... المزيد
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-07-21
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-07-08
الفضيلة و صناعة النجاح
صناعة النجاح بحاجة إلى بوصلة أخلاقية تضبط حركة الفرد، وتستلهم من ثوابت دينه ومقومات مجتمعه ما يُشكل لبنات حاضره ومستقبله. ... المزيد
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-06-28
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-06-17
مُجالسة أبي حنيفة
فلما مضت مدة دفع إلي مئة أخرى، وكلما تنفد كان يعطيني بلا إعلام، كأنه كان يُخبر بنفادها، حتى بلغتُ حاجتي من العلم». ... المزيد
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-06-10
على خُطى الحَجّاج
يستوقفني نوعان من الكتابة التاريخية ،في رصدهما للمسار الذي قطعه منذ خروجه من ثقيف حتى وفاته. ... المزيد
حميد بن خيبش
المقالات
منذ 2020-06-10
"خَوَلُكُم" والوصية النبوية
يجب على الخادمة إذن، بحسب المؤلف، أن تخرج من جلدها كإنسان كي ترتدي ثوب العاملة المنزلية، وأن تتجرد من أحاسيس الغربة والبعد عن الأهل لتحظى بالتقدير الإيجابي. ... المزيد