محمد عطية
المشاهدات: 4,318
إلى أخي وصاحبي
يا صاحبي... ما على هذا اتبعتك! ... المزيد
متى اللقاء يا (قلبي)؟!
مصيرنا -وإن أبيت- واحد... ولقاؤنا -وإن طال فرارك- لا بد منه... وحجتك -وإن بالغت في المعاذير- داحضة! ... المزيد
يستثير مدامعي
لحظة الجوع... لحظة ضعف صادقة يشترك فيها كل الأحياء! ... المزيد
عمل البيت عمل كريم
بيتك هو ميدان جهادك الأول، بيتك أعظم ما تخدمين من خلاله دينك وأمتك، بيتك يبقيك امرأة! ... المزيد
غض البصر (خاطرة)
لا أجد عبادة -في عصر الفضاء المفتوح- أسلم للقلب وأرجى عند الرب، وأكثر تحقيقًا لحقيقة المراقبة من (غض البصر)! ... المزيد
لو ليك في البيت طرحة!
وفي يوم عيد كُنَّا مجتمعين في "المندرة" الكبيرة ببيت أحد الأقارب.. دخل أخوه فسلَّم ثم جلس على كرسيه لم يغادره.. ثم دخل صهره "أخو زوجته" فسلَّم ثم دلف من الباب الموصول ...
أكمل القراءةمن كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت
اللقاء آت يا مشتاق، لكن هل تراك على استعداد؟! ... المزيد
معادلة الزوجة والأم
التوازن بين الأم وبرها.. والزوجة ورعايتها.. معادلة هي لا أراها يعيش ضغطها إلا صادق طالب نجاة! ... المزيد
(اللهم أُوعِدنا الجنة)!
متجولًا في (هايبر بنده ماركت).. حائرة عيني بين قائمة طلبات الشهر التي أحملها وبين عربة المشتريات التي أدفعها وبين أرفُف السلع مطارِدًا إعلانات العروض والخصومات.. ...
أكمل القراءةوما الدنيا، وما الناس!
تجأر لك الدموع يا ربّ القلوب..! مسكينٌ في بحرٍ لُجِّيٍ تتخطّفه الأهوال من حوله.. يلوح له برُّ الأمان حتى يظن أن قد نجا.. وتطيش به دفَّته ليكون على شفا غرق.. ... المزيد
(رايح لأُمّي)!
كان مؤذِّن مسجدنا.. على مشارف السبعين من عمره.. فوجئتُ به يومًا يسعى في الطريق معتمِدًا على عُكَّازِه مواريًا في كُمِّه كيس فاكهة.. سألته مُلاطِفًا: "على فين يا عم ...
أكمل القراءةمعلومات
كاتب مصري
أكمل القراءة
