قضية الإعجاز القرآني وأثرها في تدوين البلاغة العربية

درس الدكتور عبد العزيز عرفة في هذا الكتاب قضية الإعجاز القرآني وأثرها في تدوين البلاغة العربية واحتوت الدراسة على:
مقدمة
تمهيد [ حقق لفظ القرآن وما امتاز به وتحقيقه للإعجاز وأسباب هذا الإعجاز ووالإجهاز في عصر صدر الإسلام وأثر قضية الإجاز في البلاغة العربية ].

الباب الأول: قضية الإعجاز القرآني ونشأة البلاغة العربية.

الفصل الأول: المحافظة على سلامة الذوق العربي ليظل القرآن مفهومًا. [ والامتزاج وأثره في اللغة والدين وحركة التدوين في القرن الثاني الهجري ، وأبو عبيدة معمر بن المثنى والمشكلات التي عالجها ومنهجه فيها ، والمجاز عند الفراء ومنهجه فيها ، وأثر عمل أبي عبيدة والفراء في بناء صرح البلاغة العربية ].
الفصل الثاني: الدفاع عن النظم القرآني والأدب العربي بوجه عام. [ كثرة الفرق وشدة الخلاف بينها وتطرف الملحدين وطعنهم على النظم القرآني وظهور مذهب الصرفة ، ودفعا الجاحظ وابن قتيبة وابن المعتز عن النظم القرآني ].

الباب الثاني: قضية الإعجاز القرآني وازدهار الدراسات البلاغية.

الفصل الأول: المحسنات البديعية أو وجوه البلاغة في القرن الرابع الهجري ومحاولة تعليل الإعجاز البلاغي للقرآن الكريم بها.[ ظهور حركة النقد المنظم في القرن الرابع الهجري ، وجهود نقاد الشعر في زيادة المقاييس البلاغية وتعميقها ، الرماني وأبو هلال العسكري ورأيهما في إعجاز القرآن ].
الفصل الثاني: رفض استقلال ألوان البديع أو وجوه البلاغة بالكشف عن إعجاز القرآن البلاغي والتمهيد لنظرية النظم. [ الخطابي والقاضي الباقلاني والقاضي عبد الجابر ورأيهم في إعجاز القرآن ].
الفصل الثالث: نظرية النظم وثراء اللغة العربية. [ ابن رشيق وابن سنان والإمام عبد القاهر الجرجاني وجهودهم البلاغية ].

الباب الثالث: قضية الإعجاز القرآني والبلاغة العربية بعد الإمامين عبد القاهر والزمخشري.

الفصل الأول: تعقيد البلاغة وجمودها.[ تلخيص بلاغة الإمام عبد القاهر ، تلخيص القسم الثالث من كتاب مفتاح العلوم للسكاكني وغيرها ...].
الفصل الثاني: محاولات التجديد وكيف ندرس البلاغة العربية ؟ [ محاولات التجديد الأولى ، تجديد الشيخ محمد عبده والرافعي ورأي المؤلف في ذلك ].