الدراسات التربوية للقرآن الكريم الواقع والمأمول
تأليف/أ. سلطان مسفر الصاعدي
الدراسات التربوية للقرآن الكريم الواقع والمأمول
ملخص البحث
أهداف البحث:
يدور الهدف الرئيس لهذا البحث حول الإجابة عن السؤال التالي:
1- ما واقع الدراسات التربوية للقرآن الكريم وما المأمول منها؟
2- و يتفرع عنه الأسئلة التالية:
3- ما المقصود الاصطلاحي بالقرآن والتربية؟
4- ما مظاهر التقصير والخطأ؟
5- ما أسباب التقصير والأخطاء؟
6- ما المأمول من هذه الدراسات التربوية للنص القرآني؟
7- ما المقترحات لتطوير هذه الجهود وتعزيزها لتؤتي ثمارها المرجوة؟
أهم النتائج:
1- تعاني الدراسات التربوية للقرآن الكريم من ضعف شديد وتدني في التناول والطرح.
2- تتمثل الأخطاء في العنوان في أن أغلبها عناوين غير محددة ولا محررة المعالم.
3- من الأخطاء في خدمة النص القرآني عدم العناية بكتابة النص القرآني بالرسم العثماني.
4- لب الأخطاء يتمثل في المنهج المتبع القائم على مصادر غير أصيلة في الباب.
5- تنقسم أسباب الخطأ إلى أسباب علمية وأخرى منهجية.
6- من الأسباب العلمية: ضعف التأصيل العلمي للباحث والتتلمذ على الكتب التربوية الغربية غير المحررة والمنقحة.
7- من الأسباب المنهجية: عدم الرجوع للمصادر الأصيلة، وعدم الإلمام بمنهج الاستنباط من نصوص القرآن والسنة.
أهم التوصيات :
1- دراسة عن “الدراسات التربوية للحديث النبوي” ثاني المصدرين.
2- دراسة معمقة وخاصة عن أسباب الأخطاء والتقصير في الدراسات التربوية للقرآن الكريم.
المقترحات:
1- تأهيل التربويين شرعياً بمواد تُقرر على طلاب الدراسات العليا.
2- تنقيح الموروث العلمي التربوي على أيدي متخصصين أو من خلال مراكز بحثية متخصصة.
3- تعزيز الرسالة التربوية إشرافاً أو مناقشةً بمتخصص في القرآن وعلومه.
- التصنيف: