شهادة الإسلام لا إله إلا الله محمد رسول الله
منذ 2004-08-07
قال المؤلف في مقدمة كتابه:
"أما بعد : فإن التوحيد الذي جاءت به الرسل جميعاً ، وعلى رأسهم محمد صلى الله عليه وسلم يتمثل في شهادة : (لا إله إلا الله) التي تكررت في القرآن والسنة ، حيث اعتبرها الرسول صلى الله عليه وسلم الركن الأول للإسلام ، ومن أجل هذه الشهادة قامت المعارك ، حتى دخل الكفار الإسلام .
وقد تكلمتُ عنها اجمالاً في بعض كتبي ، وأحببت أن أفردها في رسالة خاصة ، بعد أن توسعت في شرحها ، ولا سيما وقد قال البخاري في صحيحه : (باب العلم قبل القول والعمل). لقول الله تعالى : {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ} . فبدأ بالعلم ، وأن العلماء هم ورثة الأنبياء .
وسأشرح لكم : مكانتها ، وفضلها ، وحقيقتها ، ونفعها ، ومعناها ، وشروطها ، ونواقضها ، وغيرها من الأمور المهمة .
والله أسأل أن ينفع بها المسلمين ويجعلها خالصة لله تعالى." ا.هـ
"أما بعد : فإن التوحيد الذي جاءت به الرسل جميعاً ، وعلى رأسهم محمد صلى الله عليه وسلم يتمثل في شهادة : (لا إله إلا الله) التي تكررت في القرآن والسنة ، حيث اعتبرها الرسول صلى الله عليه وسلم الركن الأول للإسلام ، ومن أجل هذه الشهادة قامت المعارك ، حتى دخل الكفار الإسلام .
وقد تكلمتُ عنها اجمالاً في بعض كتبي ، وأحببت أن أفردها في رسالة خاصة ، بعد أن توسعت في شرحها ، ولا سيما وقد قال البخاري في صحيحه : (باب العلم قبل القول والعمل). لقول الله تعالى : {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ} . فبدأ بالعلم ، وأن العلماء هم ورثة الأنبياء .
وسأشرح لكم : مكانتها ، وفضلها ، وحقيقتها ، ونفعها ، ومعناها ، وشروطها ، ونواقضها ، وغيرها من الأمور المهمة .
والله أسأل أن ينفع بها المسلمين ويجعلها خالصة لله تعالى." ا.هـ
- التصنيف: