التصنيف: مذاهب باطلة
عبد الرحمن بن ناصر البراك
دخول معابد الكفار للمشاهدة والاطلاع
تحادثت مع زميل لي حول شابين من شباب المسلمين، دخلوا معبداً من معابد بوذا، وطلب منهم حارس المعبد أو مسئوله بتقديم مال للصنم، وكنت ذكرت هذه القصة مجرد تذكرة حول ما يفعلونه شبابنا، فقال زميلي لوكنت مكانه لقدمت مال ولا أن يقتلوني، فأثار استغرابي، فقلت له أتشرك بالله؟! فقال بكون مضطر وأن دم المسلم ليس رخيصاً، أقتل عشان ربع ريال؟ فقلت له قصة من قدم ذبابة قرباناً، فثار وقال تكفرني؟ وقال زميل آخر لقد دخلت على معبد لبوذا وكان الدخول للمعبد مقابل مبلغ مادي، فما قولك حفظكم الله في هذا وكيف الرد عليه؟
الليبراليون وقصة الحمارين
نصر الله وعصمة الشيعة
عمر سليمان الأشقر
التراث العقائدي
إن التراث العقائدي لدى الأمم يشكِّل أهم أساس في بناء التصورات والأنظمة، وبالنظر إلى تراث الأمم العقائدي نجد أن الشرك قد وجد عندها جميعاً؛ نتيجة لإقحام العقل في غير مجاله، أو اتباع الفلسفات وعلم الكلام، أو الإعراض عن وحي السماء. وقد جعل الله تراث الأمم العقائدي كله يندثر بطروء التحريف عليه، واختص هذه الأمة بحفظ شريعتها بالرغم من حصول شرخ تأريخي من قبل المنحرفين، كل ذلك يؤكد لنا أنه لن يصلح أمر آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.