التصنيف: استشارات تربوية وأسرية
سيلان اللعاب أثناء النوم
أنا عندي مشكلة، وهي أن لُعابي يسيل أثناء النوم ليلاً، ولا أستطيع أن أتحكَّم به، وأنا محافظ على نظافة أسناني. أرجوكم ساعدوني؛ لأنِّي مقبل على الزَّواج.
سبب اختلاف روايات الأئمة في راوٍ واحد
• ما سَبَبُ اختلاف رِوَايات يَحْيى بن مَعِين وغيره, وكيفَ السَّبيل إذا لم نُمَيِّزْ الرواية المُتأخِّرَة مِنَ المُتقدِّمة في حال تَعَارُضِ قوله في الروايات.
• كيف نَحْكُمُ على حديثٍ يكُونُ أحد رُواتِه ثِقَة، إلاَّ في فلان، أو ثقة وفي رِوَايتِه عن فُلان شيءٌ.
مثلاً: مَعْمَر ثقةٌ؛ وفي رِوايَتِه عن ثَابِت الْبُنَانِيِّ شيءٌ، وداود بن الحُصَيْن ثقة إلاَّ في عِكْرِمَة.
• وهل هناك فرقٌ بين اللَّفْظَيْنِ؛ بأن يكونَ أحدهما أضعف من الآخر؟
وجَزاكُمُ الله خيرًا
خالد عبد المنعم الرفاعي
قراءة سعد بن أبي وقاص
أود أن أستفسر عن قراءة سعد بن أبي وقاص: {وله أخ أو أخت من أمه} بزيادة (من أمه) [النساء: 176]، وما مصادر القراءات التي أوردت هذه القراءة مع عزوها؟
وجزاكم الله خيرًا
الفرق بين تخريج الحديث وتخريج الرواية التفسيرية
السلام عليكم، أرجو من حضراتكم إفادتي في أسرع وقت ببيان الفرق بين تخريج الحديث وتخريج الرواية التفسيرية، والحكم على كلٍّ منهما, مع بيان طريقة ذلك بالشرح والتوضيح؛ وذلك لعدم معرفتي بها على الرغم من حاجتي إليها في رسالتي.
وجزيتم خيرًا.
كيف يحكم العلماء - بجرح أو تعديل - على رواه لم يعاصروهم؟
السلام عليكم ورحمة الله، إخواني الفضلاء، طلبة العلم، ومشايخي المكرمين:
أود أن أسال فضيلتكم سؤالاً: كيف للمُجَرِّح والمُعَدِّل أن يُجَرِّح أو يُعَدِّل الرواة، وهو لم يعاصرهم؟! هل ذلك يكون بِسَبْرِ مروياتهم، ومن ثم الحُكْم عليهم بما يستحقون من خلال مروياتهم فقط؟
أو أن هؤلاء النقاد يتكلمون فى الرواة جَرْحًا وتَعدِيلاً عن طريق أخبار، وصلت إليهم عن طريق الذين عاصروا هؤلاء الرواة؟
وإذا كان ذلك كذلك فلماذا لا يُنسب الكلام في الرواة لمَن أخبر النقادَ بهذا؟! فدائمًا ما نسمع مثلاً: وثَّقَه يحيى بن معين، أو ضَعَّفَه يحيى بن معين، فإذا كان يحيى بن معين قد أخذ حال الراوي عن رجال، لماذا يُنسب إليه النقد؟
هل لأنه هو الذي جمع الأقوال في هذا الراوي ممن عاصروه، ومن ثَمَّ أصدر الحُكْم؛ مثلما يفعل الحافظ ابن حجر - رحمه الله - يجمع الأقوال ويَحْكُم على الراوي في "التقريب"؟؟
هل هذه فقط هي الطُّرُق للحُكْم على الرجال، أم أن هناك طُرُقًا أخرى يَحْكُم بها الناقدُ على الراوي، الذي لم يعاصره؟
وجزاكم الله عني كل خير.
أقوال في رواية وضع اليدين تحت السرة في الصلاة
توجد هذه الرواية في مصنف ابْنِ أبي شيبة:
حدثنا وكيعٌ عن موسى بن عمير عن علقمة بن وائل بن حُجْر عن أبيه قال: "رأيت النبي -صلى الله عليه وسلم- وضع يَمينَهُ على شِماله في الصلاة".
بعض العلماء في الماضي ادّعى بأنّ هذه الرواية توجد أيضًا بالتعبير الإضافي: "تَحْتَ السُّرَّة" في نهاية الحديث.
سؤالي لك: يمكن أن تخبرني إذا عثر على هذا التعبير الإضافي في أيٍّ من المخطوطات نظرت فيه. إذا كان الأمر كذلك أيّ المخطوطات لها هذه الإضافة وهل هي نسخة أصيلة أو ليست؟
شكرا لك... بارك الله فيك...
التعريف الاصطلاحي ومصادره
أقرأ كثيرًا عن تعريف أىِّ شيء: هو لغةً كذا، واصطلاحًا كذا، فما الفرق بين التعريفينِ، وهل نَعرِف التعريف الاصطلاحى من معاجم اللغة أو هناك مصادرُ مستقلةٌ نَعرِفه منها؟
كيف أكون قيادياً؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. كيف أكون قياديًّا؟ وما هي الصفات اللازمة للقائد؟ وكيف أدرب نفسي على القيادة؟ وهل هناك كتب معينة تنصحون بقراءتها؟.. شكرًا لكم.
خالد عبد المنعم الرفاعي
فائدة متعلقة بأحاديث الصحيحين
وقفت على فائدة حول ترجيح أحاديث الصحيحين على غيرهما يقول العراقي في التقييد والإيضاح (522/1): إنما يُرجَّح بما في أحد الصحيحين على ما في غيرهما من الصحيح حيث كان ذلك الصحيح مما لم تُضَعّفْهُ الأئمة, فأمَّا ما ضعفوه كهذا الحديث فلا يقدم على غيره لخطأٍ وقع من بعض رواته.
الفرق بين الغاية والهدف
ما الفرق بين الهدف والغاية على المستوى الاستراتيجي؟
كيف أصير أماً؟
لأنني جديدة على الأمومة, ودائمًا تشغلني (التربية)، وما لها من دور وخطر في التأثير على شخصية الطفل، هكذا أصيغ سؤالي.. كيف أصير أمًّا؟
كيف أعرف أن ما أتصرَُّفُه مع طِفْلتي هُوَ الصحيح؟ ولا أَقْصِدُ هنا ما يمكن تصوُّره، ومعلوم أنه هو الصحيح لعاقل.
لكني أقصد في التفاصيل الصغيرة، التي ربما تؤثر في شخصيتها من غير ما أُحِسّ..
مثلاً.. قرأت يومًا أن التهديد الوهمي لا يَجِبُ مع الأطفال.. وهذا دائمًا أكرره مع إخوتي الصغار، وأسمعه تقريبًا عند كلِّ مَن حولي.. (كُلْ أكْلك وإلا فَسَأُنَادِي أباك) مثلاً يعني تفاصيل ربما لا نلحظها. كيف أستطيع أن أتنَبَّهَ لها؟!
وللعلم ابنتي عمرها 6 أشهر (مازالت صغيرة) وأريد نصيحتَكُم في أحسن الكتب في هذا المجال عربيةً أو أجنبيةً!!
وقاية الأطفال من التحرش الجنسي
عزيزتي الغالية الأستاذة أروى الغلايني:
سمعت - أنا وبعض الأمهات - عن محاضرتك الرائعة عن الاعتداء الجنسي على الأطفال؛ فكيف نثقف أبناءنا في هذا الموضوع ونحن - كما تعلمين حفظك الله – محاطون بالغزو الفكري من كل جانب وكذلك ببعض ضعاف النفوس حفظ الله أبناءنا وأبناءكم من كل شر ومكروه.