التصنيف: فقه الزواج والطلاق
جميلة عبد القادر شعبان الرفاعي
أحكام الأحوال الشخصية للمرأة الحامل
فقه الطلاق
فقه الأسرة عند الإمام شيخ الإسلام ابن تيمية في الزواج وآثاره
النكاح - الأولاد - المعاشرة بالمعروف - الطلاق - العُددَ
اعتبار الكفاءة في النسب بين العنصرية والسياسة الشرعية
فقه الأدلة القضائية ومستجداتها: دراسة فقهية مقارنة
{فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة}
جاسم بن محمد المطوع
التغاضي ضروري للحياة الزوجية
مقطع مميز : على عتبة الزواج
المدة: 2:16خالد عبد المنعم الرفاعي
مشكلة تأخير الملكة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ في منتصف العشرين، الحمد لله جاهز ماديًّا ونفسيًّا للزواج، تقدمتُ لخطبة فتاة، ووافقتْ ووافَق أهلها على الخطبة، لكن وضعوا شرطًا وهو الانتظار لمدة عامين إلى أن تتَّم دراستها!
نظرًا للمُمَيِّزات التي وجدتُها في هذه الفتاة وأهلها وافقتُ مُضطرًّا على الشرط؛ لأني وجدتُ أنها لا تُعَوَّض - من وجهة نظري!
المشكلة أنني أريد الزواج، ولا أستطيع أن أبقي عَواطفي ومَشاعري طيَّ الكتمان لمدة عامين، وبالطبع لا أستطيع أن أعبرَ عما بداخلي إلا بعد أن تصبح زوجتي.
خطيبتي تتعامل معي بحرص شديدٍ؛ لأنها خائفة مِن أن نعصي الله، وأنا مُستعدٌّ للعقد عليها لتصيرَ زوجتي؛ لأني أثق فيها ومتأكِّد منها، لكن أهلها يَشترطون أن الملْكة تكون قبل الزواج بشهر واحدٍ، ويُصِرُّون على هذا الشرط!
لا أعلم لماذا هذا الإصرار؟! مع أن الأصل في الشرع أن يكون العقدُ بمجرد الرؤية الشرعية، والتأكد من الطرفين، لكن للأسف هذه عاداتٌ وتقاليد لا أستطيع تغييرها.
أنا فعلاً مَفْتُون بكثيرٍ مِن الإغراءات والفتيات التي أتعامل معهنَّ، ودائمًا ما تحدثني نفسي والشيطان بأن أقيمَ عَلاقات تَسْلية مع الفتيات لأعوِّض ما بي مِن حرمان عاطفي.
أنا متديِّن واخترتُ طريق الحلال، لكن نفسي ضعيفة.
ولا أعلم ماذا أفعل لأقنع أهل خطيبتي بالعقد؟
عمر عبد الكافي
قبسات : عدَّة المرأة زمانية أم مكانية
المدة: 1:09خالد عبد المنعم الرفاعي
خطيبي لديه إعاقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاة مخطوبة، وبقي على زواجي 3 أشهر، صارحني خطيبي مِن قبلُ بأن لديه قدمًا أقصر من الأخرى، ولديه إصبعًا معوجًّا، وأنا لم أخبر أهلي بذلك؛ خوفًا من أن يرفضوه، والحمد لله هو بكامل صحته، وأنا أعاني حساسية في أنفي، ولم أخبره بذلك؛ فهل الزواج يكون باطلًا إذا لم أخبر أهلي بإعاقته؟
هو إنسان خلوق جدًّا، ولا أحب أن أقلل من صورته أمام أهلي.
فأخبروني جزاكم الله خيرًا.