التصنيف: قضايا الزواج والعلاقات الأسرية
غازي الشمري
قبسات : إنها ملكة
المدة: 3:08التدرج الهرمي للعنف الأسري.. المشكلة والعلاج
محمد عبد المقصود
كلمة ماتعة : نصائح هامة قبل الزواج
المدة: 6:06الحضن الدافئ لمشاكل المراهقة
غازي الشمري
قبسات : رسالة خاصة إلى الأزواج
المدة: 4:41ويمضي نهر الزواج
أبو إسحاق الحويني
قبسات : المرأة وكفران العشير
المدة: 11:52خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي مستمر في علاقته غير الشرعية!
أنا امرأةٌ متزوِّجة منذ سنوات، ولديَّ أطفال، كان زوجي قبل الزواج يعيش مع امرأة أجنبية عنه ولديه منها بنتٌ! وبعد الزواج ما زال يذْهَبُ لابنته، وينام هناك ثلاثةَ أيام في الأسبوع؛ لكي يوصل ابنته للمدرسة؛ لأنَّ أمها تعمل!
مللتُ هذا الوَضْع؛ فالمرأةُ ليستْ زوجته، حيث أقام معها علاقة غير شرعية منذ عشرين عامًا، وقد أنجبا الفتاة من الحرام!
الآن هو نادمٌ على فعلتِه، لكن الفتاة ليس لها ذنبٌ، وفي الوقت نفسه لا يستطيع التخلِّي عن ابنته التي عمرها عشر سنوات؛ لأنها محتاجة إليه، ولا تجد من يُوَصِّلها للمدرسة، وقد يكون مضطرًّا لأن ينام هناك!
ما يُزعجني أنه ما زال يرى تلك المرأة وينام في بيتها، برغم أنه يقول: إنه قَطَع علاقته بها، وإنه تاب منذ زواجه مني، ويُقسِم على ذلك؛ وأنا أصبر!
لكني أشعر أنه حريص جدًّا على المبيت عندها، ويتحجَّج بأي حجة ليكونَ هناك، أنا أتعذب كل ليلة ينام فيها هناك، الشكُّ والغيرة تكاد تقتلني، بدأتُ أكرهه، ولا أعرف إلى أي مدى يُمكنني أن أواصلَ معه.
أنا في حيرةٍ كبيرةٍ.. وقد تعبتُ نفسيًّا ولا أدري ماذا أفعل؟
أبو إسحاق الحويني
قبسات : المرأة عتبة الدار
المدة: 13:46سليمان بن عبد العزيز الجبيلان
مقطع طريف : شاب تهدده زوجته بالساطور
المدة: 3:25خالد عبد المنعم الرفاعي
اكتشفت أن زوجتي متزوجة عرفيا!
بحثتُ عنْ زوجةٍ فأرْشدني صديقٌ لي إلى أختٍ مرَّت بحادث خطف أثناء الثورة، وتمَّ التعدِّي عليها، فتقدَّمتُ إليها مِن باب الاحتساب لله.
فوجئتُ بعد الزواج بمجموعةٍ مِن الشباب أتَوْا إلى بيتي، وادَّعَوْا أنَّ هذه الفتاة زوجة أحدهم، ومعه صوَر عُرسٍ لها، وأنها حامل منه، ويُريد زوجته!
بدأتُ أُفَتِّش في الأمر، واكتشفتُ أن هذه البنت لم تُخْطَفْ، وإنما تزوجتْ عُرفيًّا، وكان بينها وبين هذا الشابِّ علاقةٌ، واعترفتْ لي بذلك، واكتشفتُ أنَّ أباها كذب عليَّ، وأنه رفَع قضيةَ خطفٍ زورًا؛ بهدف إلغاء عقد الزواج العرفي.
هدَّدني أبوها بالقضاء وبقائمة مِن التهديدات؛ وبأن سوف يُشَوِّه صورتي أمام مجتمعي، ويَقلب الحقائقَ بالكذب، فسجلتُ اعترافات البنت، وبَصَّمْتُهَا على تنازلٍ عن كلِّ شيء.
البنت -حاليًّا- تُريد أن تعيشَ معي؛ خصوصًا وأنَّ أمها ماتتْ، وأن أباها متزوجٌ مِن امرأة أخرى، وهي حاملٌ مني -الآن- وقد تعبتُ مِن كذِب أبيها؛ خصوصًا وأن القضاء لم يَفْصِلْ في هذا الأمرِ!
فأخبروني ماذا أفعل: هل أُطَلِّقها؟ أو أُبقي عليها رأفةً بها؟