التصنيف: قضايا الزواج والعلاقات الأسرية
محمد عزت السعيد
صُنْ
زوجي لا يعطيني حقي في الفراش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
مشكلتي هي تزوُّجُ زوجي بامرأة أخرى، وهي تصغرني بعشر سنوات، كما أنها بِكْرٌ، وقد فاجأني زوجي بزواجه هذا، فشعرت بصدمة وتعب نفسي، وأنا إلى الآن أحاول التكيف مع الوضع الجديد، بيد أن ما يجعلني أعتصر ألَمًا ويزيدني همًّا وحزنًا هو انصراف زوجي عني، وإهماله لي ولحاجاتي عمومًا، ولحاجتي الجنسية والعاطفية خصوصًا، كل ذلك في مقابل اهتمامه الكبير بزوجته الثانية، ولَكم ذكَّرته بحرمة إهمال الزوجة الأولى وعدم العدل، ولكنه لا يرد! وأنا أشعر بأنه مُكتَفٍ بزوجته الجديدة عاطفيًّا وجنسيًّا؛ لذلك يهمل حاجتي بالفراش.
أشعر برغبة جنسية كبيرة بسبب تركه لي مدة طويلة، وانشغاله بزوجته الثانية، وبعد الإلحاح عليه لا يأتيني إلا مرة شهريًّا، ودون رغبة متبادلة، أشعر بحزن شديد لحاجتي الجنسية الدائمة التي يهملها، بالإضافة إلى حزني على زواجه، فما الحل؟
إيمان الخولي
حتى ينجح الزواج
الإسلام سؤال وجواب
هل يوجد في الشريعة عدد أو مدّة معيّنة في وطء الزّوجة
هل يسمح للرجل والمرأة بالجماع في ليلة زواجهما ؟ وإذا كانت الإجابة "نعم" فكم عدد المرات التي يسمح للزوج فيها بمجامعة زوجته، مرة في الأسبوع أم أكثر أم أقل .
أرجو ملاحظة أنني لم استطع استخدام كلمات أخرى للتعبير عما أريد أن أسأل عنه .
كثرة الجدال بين الزوجين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أنا لا أنكر اهتمامَ زوجتي وانشغالَها بأمور البيت والأطفال، وتحمُّلَها لظروف التهجير التي نعيشها، لكنَّ مشكلتي معها بدأت بعد زواجنا بفترة قليلة منذ أربع سنوات ونصف، المشكلة تتركز في الجدال الذي يتحوَّل لصُراخٍ، ومن ثَمَّ لا يؤتي ثمرته، فهي من النوع الذي يُهْمِل التفاصيل التي تراها من وجهة نظرها تافهة، بينما هذه التفاصيل في الواقع تسبِّب لنا ولأطفالنا أذًى كثيرًا، فهي لا تفكر إن كان ما فعلتْهُ صحيحًا أم لا، وعندما أُبَيِّنُ لها خطأها، فإنها تنكره، ثم ترتفع الأصوات، وتصل الأمور لمرحلة الطلاق، وقد حاولت أن أتغافل، لكني بطبعي لا أستطيع أن أرى خطأً، فأتركه على حاله، ما الحل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم رفض المرأة الذهاب لزوجها
سلام الله عليكم سؤالي باختصار ابن عمي خطب امرأة مطلقة وهو في تركيا وهي بسورية واثناء وصولها الحدود بقيت اسبوع ثم رجعت للبلد بحجة ان هناك من اغتصبها عنوة وحلف والدها بذلك ولم يرجع شيء من المهر ولم يكن مطلقها.... ما حكم المهر والحلف دون دليل والمرأة...وجزاكم الله خيرا
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الطلاق من الزوج الديوث
باختصار شديد زوجي يخونني من ايام الخطوبة بكافة الوسائل حتي صديقاتي لم يسلمن منه ومؤخرا دائم سباب الدين لي ومنذ أول الزواج وهو ديوث حتي جعل اخوه يخترق هاتفي وهو يعلم انه يحتوى علي صور خاصة وغيرها وغيرها من الامور التي تدل على انه ديوث وحاولت الاصلاح كثيرا والصبر طويلا وحاولت الطلاق اكثر من مرة لكن اهلي يقولون ليس هناك مبرر فهل يحق لي الطلاق من هذا ام انه لا يوجد سبب
أريد الزواج من مطلقة
أنا متزوج منذ خمس سنوات، وحياتي الزوجية تسير بمنحًى طبيعي؛ أي: هناك فترات تكون العلاقة بيني وبين زوجتي طيبة، وفترات أخرى تكون هناك بعض المشاكل الأسرية كأي أسرة، زوجتي تحبني إلا أنني لا أبادلها الشعور ذاته، اللهم إلا المعاشرة بالمعروف طاعةً لله، ثم عرفت امرأة مطلقة زميلتي في العمل، تكبرني بسبع سنوات، ولديها أولاد، وهي على خُلُقٍ ودينٍ وحَسَبٍ، وميسورة الحال، وأُعجِبتُ بها إعجابًا بالغًا، وتعلقت بها، وهي كذلك بادلتني نفس الشعور من الإعجاب والتعلق، ثم تحوَّل ذلك إلى حبٍّ، ولم أتعلق بها إلا وأنا راغب في الزواج منها، لكن هناك الكثير من العقبات في زواجنا: أولًا: قد لا توافق زوجتي الأولى ولا أهلي - وربما أهلها كذلك - على هذا الزواج،
ثانيًا: قد يتفاقم الأمر بيني وبين زوجتي بإصراري على الزواج، وأتوقع منها أن تطلب الطلاق، لكني لا أريد أن أُطلقها وأهدم أسرتي، فهل يجوز لي أن أتقدم لخِطبتها، فإذا وافق أهلها أعلَمْتُ أهلي بذلك، وإذا لم أستطع إقناعهم بأي شكل، وتَمَّ رفض الزواج منها - سأكون بذلك قد تجنبتُ المشاكل بيني وبين زوجتي وأهلي؟
اهتمامك بزوجتك ,, بداية لحياة جديدة
زوجتي لا تطيعني وتشغل نفسها بالجوال كثيرا.. كيف أتصرف معها؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعاني مع زوجتي، المشكلة في برنامج الواتس اب، وهي أن زوجتي تحب أن تضع صورا على غلافها الشخصي، أو تضع حالات لربما البعض عندها يفتقد ما عندها مع حاجته الملحه له (كالزواج، والطفل، والحب الحلال.. إلخ).
وقد ناقشتها كثيرا في هذا حتى وصل الأمر فيما بيننا إلى الطلاق.
بالإضافة إلى أن عندها أصدقاء وأقارب تافهون جدا، لا يرسلون إليها إلا الضحكات والنكت، والأمور التي تقسي القلب، وزوجتي تحب هذه الأمور وتتفاعل معها.
وهي حامل الآن في أخر شهرها ببنت، وأنا قلق جدا إذا استمرت هذه المهزلة، ووصلت التفاهة إلى ابنتي لما تراه من أمها وبيت جدها وخالاتها من التفاهة، وقلة الجدية، التي تلعب بدورها في تعزيز الدين في القلب، والجد في العمل والطاعة وطلب العلم.
ما هي نصيحتكم في مثل هذا المأزق؟ وما هو التصرف الأمثل لمثل هذه الظاهرة الخطيرة؟ وهل تنصحوني أن أمشي في طريقة الدعوة التعزيرية؟ وكيف تكون؟
جزاكم الله خيرا.