التصنيف: أعمال القلوب
خالد سعد النجار
المقالات
منذ 2016-08-15
الرياء سارق الحسنات
أعاذنا الله وإياك أن نكون بالستر مغرورين، وبثناء الناس مسرورين، وعما افترض الله علينا متخلفين ومقصرين وإلى الأهواء مائلين ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-13
هل ثمَّ حواء أخرى؟
كان أبو الدرداء يقول لزوجته: إذا غضبتُ فراضيني، وإذا غضبتِ أراضيك، وإلا فسرعان ما نفترق. ... المزيد
سلمان بن فهد العودة
المقالات
منذ 2016-08-13
خميس بن مبارك الزهراني
المرئيات
منذ 2016-08-12
قبسات : أعمال القلوب أهم من أعمال الجوارح
المدة: 2:57عبد العزيز بن داود الفايز
الدروس
منذ 2016-08-10
العفو والتسامح
المدة: 1:18:18عبد الوهاب بن ناصر الطريري
المقالات
منذ 2016-08-10
خطايا القلوب
إن المشكلةَ في حياةِ كثيرين أن هذه الخطايا والأدواءِ تتسربُ إلى القلوبِ على حينِ غفلةٍ من أصحابِها، فهي أدواءُ خفيةٍ، وأمراضُ قلبيةٍ تدبُ إلى القلبِ على غفلةٍ منا. ... المزيد
عبد العزيز بن محمد العويد
الدروس
منذ 2016-08-09
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
المرئيات
منذ 2016-08-09
نصيحة غالية : علاج فتنة القلب
المدة: 6:08راشد بن محمد الهاجري
الدروس
منذ 2016-08-08
عبد الله بن صالح القصير
المقالات
منذ 2016-07-28
في الابتلاء وحكمته
إن فيما يبتلى به الناس في هذه الدنيا التعرض للكروب والشدائد من فقد حبيب أو تلف نفيس أو الإصابة بمرض حابس، أو التعرض للدين والغرم الكبير، أو الابتلاء بظالم أو ضيق ذات يد إلى غير ذلك من صنوف الابتلاء التي يبتلي الله بها العباد والحكم عظيمة منها أن يعرف المرء نفسه وحاجته إلى ربه تبارك وتعالى وأن حيلته وأمواله وأسبابه ومنصبه وصحته لا ترد عنه قدر الله ولا تنجيه مما أراد الله به وأنه فرد من أفراد ملك الله العظيم المدبر بتدبير العليم الحكيم. ... المزيد
محمد بن إبراهيم الحمد
الدروس
منذ 2016-07-25
مقطع قصير: ما الذي يحقق حسن الظن بالله ؟
مقطع من المجلس الرابع والأخير من تعليق الشيخ على رسالة الوصية الصغرى لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2016-07-24
خلل في نفسي
حتى لا أطيل على سيادتكم؛ الخلل يكمن في أنني شاب مسلم صاحب خواطر عظيمة، حديثي - غالبًا - يفيض باعتقادي ومسائل ديني، وفي نفس الوقت أشعر أنني منافق، قد لا أكون منافقًا نفاقًا كليًّا، ولكن أشعر أنّ فيّ من خصال النفاق.
أنا لا أعرف من أنا؟ هل أنا ذلك الشاب المسلم الذي يحب دينه؟ أم أنا ذلك الشاب الذي يتلون أمام الناس فقط ليكسب الدنيا؟
للعلم سبب شعوري بأني منافق: أني فعلًا عند تفكري في مواقف كثيرة أو خطوات أراني أحب الدنيا حريصًا عليها - وإن ادعيت غير ذلك - الله يعلم ما في نفسي من ضيق.
أرجوكم أنتظر نصيحتكم وتوجيهكم، بوركت جهودكم.
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن الخوف من النفاق مؤشر خير، فإنه ما خافه إلا مؤمن ولا أمنه إلا منافق؛ كما قال الحسن البصري، وقد كان الصحابة - رضوان الله عليهم - يخافون من النفاق؛ فكان عمر - رضي الله عنه - يخاف النفاق على نفسه، ويسأل حذيفة: ... أكمل القراءة