التصنيف: أحكام الغسل والتكفين والجنائز
عبد الرحمن بن ناصر البراك
حكم الصلاة على الميت الغائب
ما حكم الصلاة على الميت الغائب؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
النعي عبر رسائل الجوال
هل تناقل خبر الميت باسمه عبر رسائل الجوال، أو عبر منتديات الإنترنت، يعد من النعي المنهي عنه؟
محمد بن صالح العثيمين
حكم غرف دفن الموتى
في بعض القرى يبنون غرفاً تحت الأرض ويضعون فيها الموتى ولا يدفنونهم، وفوق هذه الغرفة هناك أرض زراعية، هل يجوز ذلك أم لا؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الموتى كثرٌ فكيف يسألهم الملكان؟
من المعلوم أن الملكين الموكلين بسؤال الميت في القبر عن ربه ودينه ونبيه هما منكر ونكير، فهل ورد شيء عن كيفية سؤالهما للأموات إذا دفن أكثر من شخص؟ خصوصاً أن الميت تعود له روحه بمجرد انصراف أهله عنه، ثم يسأل، كما ورد عن المصطفى صلى الله عليه وسلم بالدعاء للميت بالثبات لأنه يسأل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم أخذ الأجر على تغسيل الميت
خالد بن علي المشيقح
حكم إقامة المآتم
ما حكم وليمة الموت أي الصدقة سواء كانت من الوالد أو غير الوالد واجتماع الناس عليها؟
عبد الحي يوسف
هل صحيح أن من غسل ميتاً لا يصلي عليه؟
قال لي أبي عندما عاتبته على أنه لم يصل على جدتي (أم أبي) عندما توفيت فقال لي أنه قام بتغسيلها ومن غسل ميتا فلا يصلي عليه ويجب عليك يا بني أن تفهم تعاليم دينك أولا قبل أن تعاتبني، فهل هذا الكلام صحيح أم لا؟
محمد بن صالح العثيمين
إزالة مقبرة بقصد البناء والتوسع
عبد الحي يوسف
هل الجلوس في العزاء و(الفراش) معصية؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الجلوس والاجتماع للتعزية
يسَّر الله لي قراءةَ بعض الفتاوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله في كتاب "فتاوى وأحكام الجنائز"؛ حيثُ سئل: هل اجتماعُ أهل الميِّت في بيتٍ واحدٍ من أجل العزاء، ومن أجل أن يصبِّر بعضُهم بعضاً لا بأسَ به؟
فقال: "إنَّ الاجتماعَ في بيت الميِّت ليس له أصلٌ من عمل السَّلَف الصَّالح، وليس بمشروعٍ، لا سيَّما إذا اقترنَ بذلك إشعالُ الأضواء، وصَفُّ الكراسي، وإظهارُ البيت وكأنه في ليلة زفاف وعُرْس، فإنَّ هذا من البِدَعِ التي قال عنها النبيُّ صلى الله عليه وسلم: " ".
وسئل عن تخصيص ثلاثة أيام للعزاء؛ يبقى أهلُ الميِّت في البيت، فيقصُدُهمُ النَّاسُ، وقد يتكلَّفُ أهلُ الميِّت في العزاء بأعراف الضِّيافة؟
فقال باختصار: "تقييدُهُ بالثَّلاث لا أصلَ لهُ، وأمَّا الاجتماعُ في البيتِ؛ فهذا أيضاً لا أصلَ لهُ، وقد صرَّح كثيرٌ من أهل العلم بكراهته، وبعضُهم صرَّح بأنَّه بِدْعَةٌ، والإنسانُ لا يفتحُ بابَهُ للمعزِّين، ويغلقُ بابَهُ، ومن صادَفَهُ في السُّوق وعزَّاه؛ فهذا هو السُّنةُ، وما كان الرسولُ صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه رضي الله عنهم يجلسون للعزاء أبداً.. إلخ.
ولكنَّني قرأتُ حديثاً أوردهُ الشَّيخُ محمد بن صالح المُنَجِّد في كتابه "علاجُ الهموم"، ونَصُّهُ: روى البخاريُّ رحمه الله عن عائشةَ زوجِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: "أنها كانت إذا مات الميِّت من أهلها، فاجتمع لذلك النِّساءُ، ثم تفرَّقْنَ إلا أهلَها وخاصَّتَها، أمرتْ ببُرْمَة" الحديث.
ومن المعروف أنَّ العالِمَ قد يعطيه اللهُ من فهم النُّصوص ما لا يفهمُهُ عامَّةُ النَّاس.
وسؤالي كما يأتي:
- هل الحضورُ لمواساة أهل الميِّت مخصَّصةٌ لأهله؟ "إذا مات الميِّت من أهلها"..
- إذا مات الميِّتُ، هل يجوز الذهابُ إلى أهله لتقديم التَّعزية؛ مواساةً لهم في مصابِهم؟ "فاجتمع لذلك النِّساءُ"..
- هل يجوزُ لذوي الميِّت المقرَّبين لهم البقاءُ عندهم، بما يرونه مناسباً لهم أو حتى إذا طلبوا ذلك؟ "ثم تفرَّقْنَ، إلا أهلَها"..
- ما هي الفوائدُ من هذا الحديث؟
- ما هي البِدَعُ التي قصَدَها الشَّيخُ رحمه الله في فتواه؟
نفعَ الله بكم وبعلمكم، وأجزلَ لكم المثوبةَ.
عبد الحي يوسف
هل يأثم الورثة أم مورثهم؟
تم الاتفاق بين أخي الأكبر وعمي على أخذ 4 أمتار من الناحية الشمالية من قطعة عمي بطول القطعة، لتكون مدخل لقطعتي على أن أقوم بتعويض نفس المساحة من قطعتي في الجهة الغربية، فقام أخي الأكبر بالاتصال عليّ وكنت حينها بالمملكة العربية السعودية وأفادني بما تم الاتفاق عليه وبعد اتصالي على عمي أجابني بصحة ما أورده أخي في اتصاله.
فقمت بشراء القطعة المذكورة ولكننا لم نقم بتوثيق الاتفاق الذي تم بيني وبين عمي لدى أي جهة ولا يوجد شهود على الاتفاق المذكور غير أخي ووالدي ، قدر الله تعالى أن توفيّ عمي .. وعند طلبي من ورثته إنفاذ ما تم الاتفاق عليه قالوا بأن مورثهم لم يوصهم بذلك .. مع العلم أن لديّ منزلاً مشيداً على القطعة المذكورة ويعيش به أبنائي.
والدي إبراء للذمة قال لهم بأنه شاهد على الاتفاق ولكنهم لم يعيروا كلامه اهتماماً، ملحوظة: زوجتي هي ابنة عمي المذكور وأقرت أمام والدتها بأن والدها يرحمه الله حدثها بالاتفاق بيني وبينه.
سؤالي: إذا لم ينفذ الاتفاق المذكور على من يكون حقي على الورثة، أم على مورثهم يرحمه الله، وهل يؤثم الورثة بعدم إنفاذهم للاتفاق؟