التصنيف: وسائل التكنولوجيا الحديثة
أسماء محمد لبيب
وما علاج ذاك الإدمان؟
حسين أحمد عبد القادر
مجموعة زاد: قلعة التطبيقات الإسلامية
حسين أحمد عبد القادر
الدعوة الاحترافية والمواقع الإسلامية: أفكار وأمثلة وآليات
مشروع الدعوة الإلكترونية بأبها
المدة: 3:35خالد عبد المنعم الرفاعي
العمل في مقهى إنترنت
إلى السادة العلماء في موقع الألوكة:
سؤالي باختصار: أريد أن أعمل في مقهى إنترنت فما حكم عملي في هذا المقهى؟
وجزاكم الله خيراً.
حسين أحمد عبد القادر
ماذا تفعل في عشر دقائق على الفيسبوك؟!
خميس بن مبارك الزهراني
التقنية في ضوء الكتاب والسنة
المدة: 1:07:06إبراهيم بن عبد الله الدويش
الإشاعة والإرجاف عبر الوسائط الإلكترونية وضوابط التداول
المدة: 1:24:49الاعتماد على التقاويم الموجودة في تحديد طلوع الفجر
إن بداية الصيام اليومي ـ وكما يعرف الكل ـ تبدأ من طلوع الفجر ـ وهو البياض في أفق الشرق ـ، ومشاهدة هذا البياض أصبح الآن في غاية الصعوبة، وخاصة في المدن بسبب العمارات والمباني الشاهقة والإنارة، والسؤال هو:
ألا يمكن معرفة وتحديد هذا الوقت على وجه الدقة، وباستخدام التقنيات الحديثه كحال أوقات شروق ومغيب الشمس والقمر؛ كي يخفف قليلاً مما يعانيه الصائم من الشك في صحة صيامه، حيث نسمع الكثير من الأسئلة تعرض على لجان الإفتاء تتعلق بصحة الصيام لمن أكل أوشرب معتقداً أن وقت الإمساك عن المفطرات لم يحن بعد؟
الحوار على مواقع التواصل الاجتماعي
محمد بن عبد الرحمن العريفي
الاختبارات
المدة: 18:58التوقعات المبنية على التجارب والملاحظات لا تدخل في نطاق الغيب
طرحت هذا السؤال على أحد الشيوخ وهو:
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فمن المعلوم أن معرفة وقت نزول المطر من مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله، ولكن كيف نوفق بينها وبين نشرة أحوال الطقس التي تعلم متى سوف يسقط المطر، وبتوقيت محدد، وشكرًا"
فأجابني:
"الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله، نشرة أحوال الطقس ليست من ادعاء علم الغيب، بل هي من علم الشهادة؛ لأن الأقمار الصناعية تصور السحاب وحركة المنخفضات والمرتفعات والرياح، وليس في ذلك شبه بدعوى علم الغيب، وقد جاء في موطأ الإمام مالك (1/192): "أنه بلغه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا أنشأت بحرية ثم تشاءمت؛ فتلك عين غديقة" وهذا دليل على أن الإخبار عن المطر عن مشاهدة ومراقبة وخبرة ليس من دعوى علم الغيب، جاء في تنوير الحوالك للسيوطي: "(إذا أنشأت بحرية) أي: ظهرت سحابة من ناحية البحر، (ثم تشاءمت) أي: أخذت نحو الشام، (فتلك عين غديقة) أي: ماء كثير"، وكون تنزيل الغيث من مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله المقصود به قبل أن تصبح مشاهدة، فالله عز وجل يعلم وقت الساعة، وتنزيل الغيث، وكل ما في الأرحام، وماذا يكسب الإنسان في غده، وبأي أرض يموت، كلها يعلمها قبل وقوعها وقبل ظهور أسبابها ومقدماتها، فذلك الذي يختص به عز وجل، وإلا فبعد ظهورها أو بدايات أسبابها ومقدماتها يعلمها البشر، يقول ابن عبد البر رحمه الله في التعليق على الحديث السابق في الموطأ: "وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا خرج على العادة المعهودة من حكم الله وفضله؛ لأنه يعلم نزول الغيث حقيقة بشيء من الأشياء قبل ظهور السحاب". والله أعلم"
فما رأيكم في الإجابة؟ وهل يوجد جواب شافٍ أكثر؟