التصنيف: الأسماء والصفات
أبو مالك كمال بن السيد سالم
آثار اسم الله اللطيف
المدة: 1:22:57أبو مالك كمال بن السيد سالم
خالد بن عبد الله الخليوي
[29] التوبة
يتحدث الشيخ عن مجموعة من المختصرات أولًا: لن ينتهي الخطأ، طالما يُقابل بخطأ مثله. ثانيًا: تأملات في قول الله تعالى:{وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ ...
المدة: 24:21-
26:56
-
24:21
-
25:32
خالد عبد المنعم الرفاعي
أول من فسر الاستواء بالعلو
من هو أول من فسر الاستواء بالعلو؟ هل الرسول، أم الصحابة، أم الأئمة الأربعة؟ علمًا بأن عقيدتي فيها كما قال الإمام مالك: الاستواء معلوم، والكيفية مجهول، والسؤال عنة بدعة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
العلوِّ والاستِواء، والفارق بينه وبين الاستِعْلاء
هل كان تفْسير الاستِواء أيَّام الصَّحابة هو العلو؟
ما الفرْق بين العلوِّ والاستِعْلاء؟
خالد بن عبد الله الخليوي
قبسات : الله الصمد
المدة: 4:27عثمان بن محمد الخميس
قبسات : هل من أسماء الله الحسنى يا ساتر ؟
المدة: 3:23خالد عبد المنعم الرفاعي
افتراء الضُلّال المهوَّسين، على شيخي الإسلام والمسلمين
قال لي أحد طلبة العلم من المذْهب الإباضي:
"قال ابن تيمية في كتاب "التَّأسيس في الرَّدّ على أساس التَّقديس" (ج٣ ص٢٤١)، وهو مخطوط بجامعة محمد بن سعود: "كما في الحديث الصحيح المرفوع عن قتادة عن عكرمة عنِ ابن عبَّاس، قال رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: «
»؛ فتأمَّلوا وتدبَّروا كيفَ صحَّح هذا الحديث الشَّنيع البشِع!"فهل صحَّح شيخ الإسلام هذا الحديث؟
وقال:
"هذه عقيدة ابن القيّم تلميذ ابن تيمية البارّ، ويحكي اتِّفاق أئمَّتكم على تلقِّيه بالقبول؛ فقد أورد في كتاب "زاد المعاد" (ج3 /ص 587) قدوم وفد بني المنتفق، حديث قيام السَّاعة الطَّويل، وفيه: « ».
ثمَّ قال ابن القيّم بعد أن ساق الحديث: "هذا حديثٌ كبير جليل، تُنادي جلالتُه وفخامتُه وعظمتُه على أنَّه خرج من مشكاة النبوَّة ... ورواه أئمَّة السنَّة في كتُبِهم، وتلقَّوه بالقبول وقابلوه بالتسليم والانقِياد، ولَم يطعن أحدٌ منهم فيه ولا في أحد مِن رواته.
وقال أيضًا بعد أن ساق جملةً ممَّن قبلوه - حسب زعمه -: ولا ينكر هذا الحديثَ إلاَّ جاحدٌ أو جاهل أو مُخالفٌ لِلكتاب والسنَّة، وهذا كلامُ أبي عبدالله بن منده". اهـ.
إذًا؛ فالحديث مسلَّم به مقبول عند أئمَّتك ولم ينكِرْه منهم أحد، وهو حديث كبير جليل فخم عظيم، كما يقول إمامُه ابن القيّم، ومَن أنكره فهو جاحد أو جاهل أو مُخالف للكتاب والسنَّة!.
قال الإباضي: فالمطلوب منك يا تركت مذهبك، أو تُثبت - ولو عن واحدٍ من أَصاغِر الصَّحابة الكرام، الَّذين تنتسِبون إليْهِم زورًا وبُهتانًا - اعتقاد الطَّواف في الأرض في حقّ الله - جل جلاله.
أرجو أن يكون كلامي واضحًا، نقاشي معكَ حوْل عقيدة إمامٍ مُعتبر مِن كبار أئمَّتكم، وهو ابن القيّم، وإن صحَّ كلامه فهي أيضًا عقيدة كلِّ دُعاة السَّلفية.
وعليه؛ فهل ثبتَ هذا عن سلَف الأمَّة من الصَّحابة والتَّابعين؟
أفدنا.