ومعلوم أن الإيمان لا ينفع صاحبه إلا إذا كان لديه وقت اختياري وعنده فسحة ليعمل، أما حال الكفار يوم القيامة فقد فات وقت العمل، ففي الدنيا عمل ولا حساب ويوم القيامة حساب ولا عمل، فإيمانهم اضطراري فلن ينفعهم أبدًا، وهذا مشابه لقوله سبحانه مبيناً حال الصنفين من الناس.
ومعلوم أن الإيمان لا ينفع صاحبه إلا إذا كان لديه وقت اختياري وعنده فسحة ليعمل، أما حال الكفار يوم القيامة فقد فات وقت العمل، ففي الدنيا عمل ولا حساب ويوم القيامة حساب ولا عمل، فإيمانهم اضطراري فلن ينفعهم أبدًا، وهذا مشابه لقوله سبحانه مبيناً حال الصنفين من الناس. ... المزيد