المشركين كانوا قد غيَّروا الحنيفيةَ دينَ إبراهيم، واستبدلوا بها الشرك وارتكبوه، وليس معهم حجةٌ من الله به، وقُبحُه، والوعيدُ عليه بالنار لم يزل معلومًا من دين الرسل كلهم؛ من أولهم إلى آخرهم..
المشركين كانوا قد غيَّروا الحنيفيةَ دينَ إبراهيم، واستبدلوا بها الشرك وارتكبوه، وليس معهم حجةٌ من الله به، وقُبحُه، والوعيدُ عليه بالنار لم يزل معلومًا من دين الرسل كلهم؛ من أولهم إلى آخرهم.. ... المزيد