عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر

عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر

شرح الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان : (01) من قوله: الحمدلله نستعينه، ونستهديه ونستغفره...

1,003
9
0
(01) من قوله: الحمدلله نستعينه، ونستهديه ونستغفره...
(02) من قوله: فصل وإذا عرف أن الناس فيهم أولياء الرحمن وأولياء الشيطان...
(03) من قوله: كان مشركو العرب يدعون أنهم أهل الله..
(04) من قوله: ومن الايمان به الايمان بأنه هو الواسطة..
(05) من قوله: فصل وأولياء الله على طبقتين
(06) فصل وإذا كان أولياء الله عز وجل هم المؤمنين المتقين..
(07) فصل وإذا كان العبد لا يكون وليّاً لله إلاّ إذا كان مؤمناً تقيّاً ..
(08) فصل ووليس لأولياء الله شيء يتميزون به عن الناس.
(09) فصل وليس من شرط ولي الله أن يكون معصوما. .
(10) فأي أحد ادعى، أو ادعى له أصحابه أنه ولي لله..
(11) من قوله: وكرامات أولياء الله تعالى، أعظم من هذه الأمور..
(12) فصل وقد اتفق سلف الأمة وأئمتها، وسائر أولياء الله..
(13) والله سبحانه وتعالى قد وصف الملائكة في كتابه بصفات تباين قول هؤلاء..
(14) وقد قلت لمن خاطبته منهم: ومعلوم أن كشف الأنبياء أعظم وأتم من كشف غيرهم..
(15) وكثير من الناس تشتبه عليهم الحقائق الأمرية الدينية الايمانية
(16) من قوله: ومن ظن أن القدر حجة لأهل الذنوب فهو من جنس
(17) من قوله: فلفظ الشرع والشريعة إذا أريد به الكتاب والسنة..
18) من قوله: وجماع الفرق بينهما اعتبارهم بموافقة رسول الله صلى وسلم
(19) من قوله: ومما ينبغي أن يعرف أن الكرامات قد تكون بحسب حاجة الرجل..
(20) من قوله: ولهذا لما كانت عبادة المسلمين المشروعة في المساجد..

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً