وصف أحمد بإمام السنة صار علماً بالغلبة، حيث صبر في المحنة ولم يجب إلى الفتنة، ونشر السنة، فصار إماماً لأهلها، فلا تجد في عامة المذاهب إلا الثناء على الإمام أحمد وتبجيله والدعاء له والتأسي به، ولا يعني هذا قصر الاتباع والسنة على أتباعه في الفروع فالأمة كلهم على خير واتباع وسنة رحمهم الله ورضي الله عنهم وأرضاهم.
وصف أحمد بإمام السنة صار علماً بالغلبة، حيث صبر في المحنة ولم يجب إلى الفتنة، ونشر السنة، فصار إماماً لأهلها، فلا تجد في عامة المذاهب إلا الثناء على الإمام أحمد وتبجيله والدعاء له والتأسي به، ولا يعني هذا قصر الاتباع والسنة على أتباعه في الفروع فالأمة كلهم على خير واتباع وسنة رحمهم الله ورضي الله عنهم وأرضاهم. ... المزيد