تبيَّن من الكتاب والسنَّة أن العمل لا يكون صالحًا مقبولاً يُقَرِّب إلى الله -تعالى- حتى يتوفر فيه أمران عظيمان؛ أولهما: أن يكون صاحبه قد قصد به وجه الله تعالى، وثانيهما: أن يكون موافقًا لِما شرعه الله في كتابه أو بيَّنه رسوله في سنته، فإذا اختل واحد من هذَين الشرطين لم يكن العمل صالحًا ولا مقبولاً.
تبيَّن من الكتاب والسنَّة أن العمل لا يكون صالحًا مقبولاً يُقَرِّب إلى الله -تعالى- حتى يتوفر فيه أمران عظيمان؛ أولهما: أن يكون صاحبه قد قصد به وجه الله تعالى، وثانيهما: أن يكون موافقًا لِما شرعه الله في كتابه أو بيَّنه رسوله في سنته، فإذا اختل واحد من هذَين الشرطين لم يكن العمل صالحًا ولا مقبولاً. ... المزيد