هذه الدروس رد على الشيخ المهاجري الرافضي بقوله على إجماع الرافضة على عدم تحريف القرآن . لكن الشيخ كعادته بهدوئه قدَّم للرافضة الحجج من كتبهم على بطلان ذلك مع قولهم بالتحريف أيضاً. لكن الشيخ محمد مال الله رحل رحمه الله ولم يتسن تتمة الجزء الرابع والذي فيه أقوال شيوخ الرافضة وذلك لانقطاع في التسجيل لكن فيما ذكر حجة واضحة لمن أراد اتباع الحق فرحم الله الشيخ رحمة واسعة . مع العلم بأن عوام الرافضة لا يقرون بالتحريف لكنه لا يخفى على شيوخهم لكنهم لا يظهروه لهم !.