في عصر الدولة الأموية بالأندلس، أوفد أحد ملوك النصارى في أوربا جاسوسًا ليكون عونًا وعينًا له على المسلمين، لكي يقيس درجة إيمانهم وصلاحهم وكرههم لأعداء الإسلام، ولكي يتحسَّس أخبار المسلمين، فإن وجد فيهم ضعفًا وهواناً أخبر العدو الصليبي لكي ينقض على المسلمين كما يَنْقَضُّ الصقر على فريسته..
في عصر الدولة الأموية بالأندلس، أوفد أحد ملوك النصارى في أوربا جاسوسًا ليكون عونًا وعينًا له على المسلمين، لكي يقيس درجة إيمانهم وصلاحهم وكرههم لأعداء الإسلام، ولكي يتحسَّس أخبار المسلمين، فإن وجد فيهم ضعفًا وهواناً أخبر العدو الصليبي لكي ينقض على المسلمين كما يَنْقَضُّ الصقر على فريسته.. ... المزيد