التصنيف: التوبة
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2011-04-11
ما هي فوائد الاستغفار الدينية والدنيوية؟
ما هي فوائد الاستغفار الدينية والدنيوية؟ وهل هناك كتاب مؤلف في ذلك؟
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2011-03-19
هل التائب لا يحاسب على ذنوبه الماضية؟
هل التائب من الذنوب لا يحاسب على ذنوبه الماضية إذا تاب توبة صادقة؟
وهل مرتكبي الكبائر إذا تابوا تقبل منهم توبتهم؟
خالد بن علي المشيقح
الفتاوى
منذ 2011-03-18
نذر أن يترك المعصية مراراً وعاد إليها
نذرت قديماً -لأمنع نفسي من الوقوع في المعصية- أني كلما وقعت في
العادة السرية أن أصوم يوماً، وللأسف لم أستطع الامتناع عن تلك
المعصية بعد النذر، وخلال سنوات بعد النذر، وقعت في تلك المعصية ما لا
أحصيه كثرة.
وسؤالي: ماذا علي الآن وبخاصة أني لا أعلم عدد المرات لكثرتها، وهل يمكنني التراجع عن هذا النذر أم أنه يلزمني حتى الممات، علماً بأني ولله الحمد قد تبت من هذه المعصية أسأل الله أن يثبتني على الخير حتى الممات وفقكم الله.
وسؤالي: ماذا علي الآن وبخاصة أني لا أعلم عدد المرات لكثرتها، وهل يمكنني التراجع عن هذا النذر أم أنه يلزمني حتى الممات، علماً بأني ولله الحمد قد تبت من هذه المعصية أسأل الله أن يثبتني على الخير حتى الممات وفقكم الله.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما
بعد:
أسأل الله العظيم أن يتقبل توبتك وألا تعود لفعل هذه المعصية وأن تتوب
توبة نصوحاً.
أما بخصوص سؤالك فإن النذر الذي قمت به يسمى نذر اللجاج، وقد نصّ
جمهور العلماء على أن صاحب هذا النذر إذا حنث، فإنه مخير بين الوفاء
بما التزم به، أو أن ... أكمل القراءة
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2011-03-04
شاب عليه نذور وأيمان وصلوات ضائعة
شاب عليه ذنوب كثيرة من نذور وأيمان وصلوات ضائعة فيما سبق وغيرها،
والآن أنا تبت إلى الله، فماذا أفعل تجاه هذه الذنوب؟ وكيف أكفر عنها
علما بأنني لا أعلم عدد النذور ولا الأيمان ولا الصلوات الضائعة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2010-02-26
ماذا أفعل مع نفسي؟
. أنا شابٌّ نشأ في أسرة متوَسِّطة الحال - والحمد لله - أنعم الله
عليَّ رغم كثرة ذنوبي؛ فأنا الآن متزوج مِن زوجة أصغر منِّي بعشر
سنوات، ولي منها أولاد.
أما مشكلتي فهي نفسي الأمارة بالسوء، فمن أيام المراهقة اعتدتُ على تفريغ هذه القوة الجنسية إما بالاستمناء، أو أن أغويَ شخصًا لذلك في سني أو أقل مني.
وكنتُ لا أُفَكِّر في إنشاء علاقات عاطفيَّة مع البنات؛ لإدراكي أن البنت في هذا الوقت تُريد مشاعر الحب أكثر منَ الجنس، فكنتُ أتعرف بسرعة على الشخص بسبب شخصيته الجذابة، وأغويه إلى ذلك، وكنتُ أفْشَل بواقع 2 من عشرة فقط مع أي شخص أتعرف علية.
وفي هذا الوقت أيضًا كنتُ أصَلِّي، وأحافظ على الصلاة في الجماعة، وصلاة الفجر خاصة، وكنتُ أدعو الله كثيرًا أن يرحمني مِن هذا الفعل؛ لأني أعلم كل شيء عنه، ولأنِّي مُطَّلع إلى حدٍّ كبير على الكُتُب الإسلاميَّة، وأعرف الحُدُود والقصاص، وكل شيء أعلمه جيدًا.
ولكن رأيتُ بعد زواجي بفترة اتِّجاهي إلى إغواء النساء، فقلتُ: قدر أخف من قدر، وكنتُ عندما أغوي امرأة، وتميل إليَّ، أذهب لأصلي وأبكي بين يدي الله ألا يوقعني في الفاحشة، وكنتُ لا أقطع العلاقة، وكان الله يستجيب لي، وفي مُعظم الأوقات كنتُ أخلو بفريستي، ومنَ الداخل أدعو الله، ولكن تغيَّرت حالتي، فأصبحْتُ أزني وأبكي، وأدعو وأغوي، واتَّجَه إغْوائي إلى الصِّغار ثانية، وأنا أحتقر نفسي، وفكَّرْتُ في الانتحار أفضل مِنْ غضَب الجبَّار، ولكنِّي تذكَّرْتُ آيات الرَّحمة، وعدم القُنُوط مِن رحمة الله، ولكنني أُصبح شخْصًا ثانيًا عندما أجد الهدف ولا أتركه إلاَّ بعد أن...
أنا إنسان مُحب للدِّين، والصلاة، والصدَقات، وكل فِعْل الخَيْرات، وقراءة القرآن، فهل أنا مريض، أو مفتون؟
مِنْ فضلك لا تنصحني بشيء، فأنا فعلْتُ كل شيء إلاَّ الذهاب لدكتور نفسي، مع العلم أنِّي أستغفر وأفعل صدقات جارية لكلِّ مَن أغويتهم، وإن كانوا صغارًا فأفعل لوالديهم، وأدعو لهم كي يرضوا عنِّي عند الحساب، أرجو الرد سريعًا.
أما مشكلتي فهي نفسي الأمارة بالسوء، فمن أيام المراهقة اعتدتُ على تفريغ هذه القوة الجنسية إما بالاستمناء، أو أن أغويَ شخصًا لذلك في سني أو أقل مني.
وكنتُ لا أُفَكِّر في إنشاء علاقات عاطفيَّة مع البنات؛ لإدراكي أن البنت في هذا الوقت تُريد مشاعر الحب أكثر منَ الجنس، فكنتُ أتعرف بسرعة على الشخص بسبب شخصيته الجذابة، وأغويه إلى ذلك، وكنتُ أفْشَل بواقع 2 من عشرة فقط مع أي شخص أتعرف علية.
وفي هذا الوقت أيضًا كنتُ أصَلِّي، وأحافظ على الصلاة في الجماعة، وصلاة الفجر خاصة، وكنتُ أدعو الله كثيرًا أن يرحمني مِن هذا الفعل؛ لأني أعلم كل شيء عنه، ولأنِّي مُطَّلع إلى حدٍّ كبير على الكُتُب الإسلاميَّة، وأعرف الحُدُود والقصاص، وكل شيء أعلمه جيدًا.
ولكن رأيتُ بعد زواجي بفترة اتِّجاهي إلى إغواء النساء، فقلتُ: قدر أخف من قدر، وكنتُ عندما أغوي امرأة، وتميل إليَّ، أذهب لأصلي وأبكي بين يدي الله ألا يوقعني في الفاحشة، وكنتُ لا أقطع العلاقة، وكان الله يستجيب لي، وفي مُعظم الأوقات كنتُ أخلو بفريستي، ومنَ الداخل أدعو الله، ولكن تغيَّرت حالتي، فأصبحْتُ أزني وأبكي، وأدعو وأغوي، واتَّجَه إغْوائي إلى الصِّغار ثانية، وأنا أحتقر نفسي، وفكَّرْتُ في الانتحار أفضل مِنْ غضَب الجبَّار، ولكنِّي تذكَّرْتُ آيات الرَّحمة، وعدم القُنُوط مِن رحمة الله، ولكنني أُصبح شخْصًا ثانيًا عندما أجد الهدف ولا أتركه إلاَّ بعد أن...
أنا إنسان مُحب للدِّين، والصلاة، والصدَقات، وكل فِعْل الخَيْرات، وقراءة القرآن، فهل أنا مريض، أو مفتون؟
مِنْ فضلك لا تنصحني بشيء، فأنا فعلْتُ كل شيء إلاَّ الذهاب لدكتور نفسي، مع العلم أنِّي أستغفر وأفعل صدقات جارية لكلِّ مَن أغويتهم، وإن كانوا صغارًا فأفعل لوالديهم، وأدعو لهم كي يرضوا عنِّي عند الحساب، أرجو الرد سريعًا.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومَن
والاه، أما بعدُ:
فعلى الرغم مِن أنكَ طلبْتَ منِّي عدم النُّصح إلاَّ أنني سأنصح لك؛
لأنَّ النُّصح قد تعيَّن علينا بتلك الرسالة، من باب الأمر بالمعروف،
والنهي عن المُنكر.
واسْمح لي: فأنا لا أصدق ما زعمتَ من حب الدِّين، ... أكمل القراءة
عبد المحسن بن حمد العباد البدر
الفتاوى
منذ 2010-01-14
حكم قضاء الصلاة على من تاب من ترك الصلاة
أنا شاب امتن الله علي بالهداية قبل ثلاث سنوات، وكنت قبل هذه السنوات
الثلاثة لا أصلي ولا أصوم، فهل يلزمني قضاء الصلاة والصوم؟
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2009-08-16
إنني قد أذنبت ذنباً عظيماً وأصبت بسببه بمرض
إنني قد أذنبت ذنباً عظيماً وأصبت بسببه بمرض، وأطلب من الله ثم منكم
أن تسألوا الله لي في هذا المجلس الطيب إن شاء الله أن يغفر لي
ويشفيني ويرضى عني وجميع المسلمين.
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2009-07-16
إن لي ذنوباً كثيرة، وأريد أن يغفر الله لي فماذا أفعل؟
إن لي ذنوباً كثيرة، وأريد أن يغفر الله لي فماذا أفعل؟ وسؤاله الثاني
يقول هل الشهيد يشفع لسبعين من أهله، وإذا لم يوافق الوالدان على
ذهابي للجهاد فهل أطيعهما أم أعصيهما؟
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2009-07-14
زنت فحبلت ثم تابت، فما الحكم؟
أنا زنيت وحبلى بالحرام، وعزبة أي متزوجة ومطلقة منذ عشرين سنة، وإني
تبت واستغفرت، وأريد أن أعرف ما هي العقوبة المقررة لذلك في الدين هل
هي القتل أم الجلد؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيّد المرسلين، أما بعد:
أولاً: الزنا من كبائر الذنوب التي توعد الله فاعليها بشديد العقاب
قال تعالى: {ومن يفعل ذلك يلق أثاماً
يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً إلا من تاب}.
وقد سُئل النبي صلى الله عليه وسلم: "أي
الذنب أعظم؟ قال: أن تجعل لله نداً ... أكمل القراءة
مشهور حسن سلمان
الفتاوى
منذ 2009-03-21
عنده مال اكتسبه من طرق محرمة، كيف يتوب؟
رجل كان يرتكب بعض المعاصي، وأراد أن يتوب ويرجع إلى الله ودخل في
ماله مال حرام، رغم أن المال من اليانصيب والكومسيون، ولا يملك الآن
إلا منزله، ويعيل أولاده بما يرضي الله سبحانه وتعالى، ما حكمه؟ وماذا
يفعل؟
بالنسبة لليانصيب، وهو قمار، فالواجب عليه أن يتصدق بمقدار ما أخذ،
وهذا لله في ذمته، يدفعه عندما يتيسر له، ولو أنه في كل فترة دفع
شيئاً منه، حتى يبرئ هذه الذمة، فأرجو أن يزول الإثم عنه.
أما ما يخص بعض المخلوقين إن أخذ منهم مالاً بالطرق غير المشروعة،
فيجب عليه أن يستسمح منهم، أو أن يجدول هذا الدين ... أكمل القراءة
صالح بن محمد اللحيدان
الفتاوى
منذ 2009-03-14
قام بارتكاب الفاحشة ثم ندم على لك، ماذا يفعل؟
رجل متزوج، ابتعد عن مدينته لأداء الخدمة العسكرية، فقابل مجموعة من
رفقاء السوء وقاموا بالذهاب إلى مكان ما وارتكبوا الفاحشة مقابل مبلغ
من المال وندم على ذلك، فماذا يفعل؟
عبد العظيم بدوي
الفتاوى
منذ 2009-03-12
شاب مدمن لسماع الأغاني، ولا يستطيع النوم إلا على ألحان المعازف، فماذا تقول له؟
شاب مدمن لسماع الأغاني، ولا يستطيع النوم إلا على ألحان المعازف،
فماذا تقول له؟