التصنيف: الدعاة ووسائل الدعوة

شيخنا الفاضل، تواجد في هذه الفترة بعض الدعاة الذين نجد عليهم أخطاء كثيرة، ونرى ذلك واقعاً عبر الفضائيات، فالبعض منهم حتى في مجالسهم الدعوية يخالطون المتبرجات من النساء، وأخطاؤهم ليس فيها جدال، فهي واضحة جداً، وكثيرة لا مجال لحصرها.
ولكنهم شديدي التأثير على غالب الناس وممن ليسوا معروفين بالالتزام، فهناك من اهتدى على أيديهم وبعض النساء من احتجبن على أيديهم.
وأدرج مع هؤلاء الدعاة بعض المشائخ المشهورون بأن عندهم شيء من التصوف وغير ذلك من الطوائف.
فما حكم: الاستماع لهؤلاء الدعاة وهؤلاء المشائخ أو قراءة كتبهم رغم ما نجده عليهم من أخطاء إذا كان يتحدث أحدهم عن موضوع ليس بعقدي؟ وخاصة أن الكثير من الناس كما ذكرت من اهتدى على أيديهم.

إذا كان الإنسان معادياً للدعوة وأهلها ويفرح بذلك، ويصرح بذلك في كل المجالس فهل أزوره وهو الذي يقول الردة صراحة؟

يودون أن يخاطبوا في بعض الدروس بالعامية التي لا يفهمون كثيراً منها بالعربية الفصحى.

ما حكم صلة الجار إذا كان قريباً نسباً، ولم يكن بمحرمٍ كبنات العم والخال؟ وهل يجوز للشخص أن يهجر جاره الأجنبي فوق ثلاثة أيام؟

أنا طالب مبتعث في أمريكا ويسكن معي طالب أمريكي غير مسلم في غرفة واحدة، ففي أوقات الصلوات الجهرية لا أستطيع رفع صوتي لكي لا أوقظه من نومه فأضطر لأن أصليها سراً، فهل تجوز صلاتي سراً؟
وأرجو أن تدلوني على الطريقة الصحيحة التي أستطيع بها نشر الإسلام، فلا أدري كيف أبدأ.

ما حكم دراسة اللغة الفرنسية بالنسبة للمرأة إذا كانت ستدعو بها وتعمل بها في مجالات مفيدة؟

ما حكم من يشاهد البرامج الدينية في التلفزيون؟

بعض الناس من الذين ينتسبون للدعوة يتعصبون لآراء بعض الفقهاء، ويحسبون أنها من الدين الذي نزل من عند الله عز وجل، ولا يرون الدين غيره، ما تعليقكم على ذلك؟

كيف نعمل للإسلام في ظرف دولي كله حرب على الإسلام والعاملين في كافة المجالات الحيوية؟

ما هي وسائل العمل للإسلام؟

هل بالإمكان التنبؤ بأن العمل الإسلامي قد حقق نتائج مرضية؟

ماذا نفعل إذا كان تأثر أهلينا بالمجتمع أكثر من تأثرهم بنا؟