التصنيف: العقيدة الإسلامية
سئل شيخ الإسلام عن [جماعة] يجتمعون على قصد الكبائر
سئل شيخ الإسلام عن [جماعة] يجتمعون على قصد الكبائر
وسئل شيخ الإسلام علامة الزمان، تقي الدين أبو العباس أحمد ابن عبد
الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن تيمية الحراني رضي
الله عنه عن [جماعة] يجتمعون على قصد الكبائر: من القتل، وقطع
الطريق، والسرقة، وشرب الخمر، وغير ذلك.
ثم إن شيخاً من المشائخ المعروفين بالخير واتباع السنة قصد ... أكمل القراءة
فصل في متابعة الكلام في [المكاشفات، والمشاهدات]
فصل في متابعة الكلام في [المكاشفات، والمشاهدات]
فصــل:
قد كتبت فيما تقدم: الكلام في [المكاشفات، والمشاهدات]، وأنها
على [ثلاثة أقسام] في الظاهر، والباطن.
وكذلك [السماع، والمخاطبات، والمحادثات] ثلاثة أقسام: في
الباطن والظاهر.
فإن [السامع] إما أن يسمع نفس الصوت الذي هو كلام المتكلم
الصوتي، أو غير كلامه.
كما ترى ... أكمل القراءة
فصل في الكون يقظة ومناماً
فصل في الكون يقظة ومناماً
فصــل في الكون يقظة ومناماً:
لما كانت الرؤية بالعين للأشياء على وجهين:
أحدهما: رؤية العين الشيء بلا واسطة، وهي الرؤية المطلقة.
مثل رؤية الشمس، والقمر، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم "إنكم ترون ربكم كما ترون الشمس
والقمر"، وقد تنازع الناس هل الرؤية انطباع المرئي في
العين، أو ... أكمل القراءة
سئل الشيخ رحمه الله عن رجل مدمن على المحرمات
سئل الشيخ رحمه الله عن رجل مدمن على المحرمات
سئل الشيخ رحمه الله عن رجل مدمن على المحرمات، وهو مواظب على الصلوات
الخمس، ويصلي على محمد مائة مرة كل يوم، ويقول : سبحان الله، والحمد
لله، ولا إله إلا الله، كل يوم مائة مرة، فهل يُكَفَّر ذلك بالصلاة
والاستغفار؟
فأجاب:
قال الله تعالى :{فَمَن يَعْمَلْ
مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ ... أكمل القراءة
سئل رحمه الله عن قوله: "ما أصر من استغفر"
سئل رحمه الله عن قوله: "ما أصر من استغفر"
وسئل رحمه الله عن قوله: ما أصر من استغفر، وإن عاد في اليوم
والليلة سبعين مرة.
هل المراد ذكر الاستغفار باللفظ ؟ أو أنه إذا استغفر ينوي بالقلب
أن لا يعود إلى الذنب ؟ وهل إذا تاب من الذنب، وعزم بالقلب أن لا
يعود إليه، وأقام مدة ثم وقع فيه، أفيكون ذلك الذنب القديم يضاف إلى
الثاني ؟ أو ... أكمل القراءة
فصل في إخبار الله تعالى عن قبح أعمال الكفار قبل أن يأتيهم الرسول
فصل في إخبار الله تعالى عن قبح أعمال الكفار قبل أن يأتيهم الرسول
فصــل:
وقد أخبر الله تعالى عن قبح أعمال الكفار قبل أن يأتيهم الرسول، كقوله
لموسى: {اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ
إِنَّهُ طَغَى فَقُلْ هَل لَّكَ إِلَى أَن تَزَكَّى وَأَهْدِيَكَ
إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى} [النازعات:17-19]، وقال:
{إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي
الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا ... أكمل القراءة
فصل في كل من تاب من أي ذنب كان فإن الله يتوب عليه
فصل في كل من تاب من أي ذنب كان فإن الله يتوب عليه
فصــل:
وكل من تاب من أي ذنب كان فإن الله يتوب عليه، كما قال تعالى:
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ
أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن ... أكمل القراءة
سئل عن الذنوب الكبائر المذكورة في القرآن
سئل عن الذنوب الكبائر المذكورة في القرآن
وسئل عن الذنوب الكبائر المذكورة في القرآن، والحديث.
هل لها حد تعرف به ؟ وهل قول من قال: إنها سبع، أو سبعة عشر،
صحيح ؟ أو قول من قال : إنها ما اتفقت فيها الشرائع أعني على
تحريمها؟ أو أنها ما تسد باب المعرفة بالله؟ أو أنها ما تذهب
الأموال والأبدان؟ أو أنها إنما سميت كبائر بالنسبة ... أكمل القراءة
سئل عن اليهودي أو النصراني إذا أسلم، هل يبقى عليه ذنب بعد الإسلام؟
سئل عن اليهودي أو النصراني إذا أسلم، هل يبقى عليه ذنب بعد الإسلام؟
وسئل عن اليهودي أو النصراني إذا أسلم. هل يبقى عليه ذنب بعد
الإسلام ؟
فأجاب: إذا أسلم باطناً وظاهراً غفر له الكفر الذي تاب منه بالإسلام
بلا نزاع، وأما الذنوب التي لم يتب منها مثل أن يكن مصراً على ذنب، أو
ظلم، أو فاحشة، ولم يتب منها بالإسلام، فقد قال بعض الناس: أنه يغفر
له بالإسلام.
... أكمل القراءة
فصل في أمر الله الناس أن يتوبوا ويستغفروا مما فعلوه
فصل في أمر الله الناس أن يتوبوا ويستغفروا مما فعلوه
فصــل:
وأيضا أمر الله الناس أن يتوبوا ويستغفروا مما فعلوه، فلو كان كالمباح
المستوى الطرفين والمعفو عنه وكفعل الصبيان والمجانين، ما أمر
بالاستغفار والتوبة، فعلم أنه كان من السيئات القبيحة، لكن الله لا
يعاقب إلا بعد إقامة الحجة.
وهذا كقوله تعالى: {الَر كِتَابٌ
أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ ... أكمل القراءة
فصل في أن التوبة والاستغفار يكون من ترك الواجبات وفعل المحرمات
فصل في أن التوبة والاستغفار يكون من ترك الواجبات وفعل المحرمات
فصــل:
في أن التوبة والاستغفار يكون من ترك الواجبات وفعل المحرمات
والأول: يخفى على كثير من الناس.
قال تعالى: {فَاصْبِرْ إِنَّ
وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ}[غافر:55]، وقال
تعالى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ ... أكمل القراءة
سئل رضي الله عنه عن شرب الخمر وفعل الفاحشة
سئل رضي الله عنه عن شرب الخمر وفعل الفاحشة
سئل رضي الله عنه عن شرب الخمر وفعل الفاحشة، أيهما أعظم إثماً عند
الله؟ أم هما مستويان؟ وما هي الكبائر التي قال عز وجل فيها:
{إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا
تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم
مُّدْخَلاً كَرِيماً}[النساء:31]، فما هي هذه
الكبائر، وما هي ... أكمل القراءة