التصنيف: الطريق إلى الله
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الفتاوى
منذ 2013-01-02
كيف ينال المسلم فتح الله؟
يقال: "هذا فتح الله عليه"، كيف ينال المسلم فتح الله؟
خالد بن علي المشيقح
الفتاوى
منذ 2011-11-18
أيهما أفضل قول رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير أو الاستغفار؟
أيهما أفضل قول رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير أو الاستغفار؟
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
نقول الاستغفار أفضل من قول: (رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير ) لأن الله سبحانه وتعالى قال: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ ... أكمل القراءة
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2011-04-14
تريد أن تترك التدريس لتتفرغ لعبادة الله عز وجل
مدرسة تريد أن تترك التدريس لتتفرغ لعبادة الله عز وجل، فهل في عملي
هذا خطأ؟ وإذا لم يكن خطأ فما الحكم إذا لم يوافق والدي على ذلك؟
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2009-01-14
لا تكن متشدداً
ما حكم من إذا نُصح في فعل يخالف الشرع بادر قائلاً : لا تكن متشدداً
ومتعصباً وكن معتدلاً ، ونرجو بيان الاعتدال ؟
الحمد لله
من نصح عن شيء محرم في الشرع ليجتنبه أو عن ترك واجب ليقوم به ثم قال
مثل هذا القول فإنه مخطئ ، بل الواجب إذا نصحه أحد أن يشكر لمن نصحه ،
وأن ينظر في أمره إذا كان ما نصح عنه حقاً فليجتنب المحرم ليقم
بالواجب .
وأما قوله : إنك متشدد فإن التشديد والتيسير والاعتدال مرجعه إلى
الشرع ، فما ... أكمل القراءة
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
الفتاوى
منذ 2008-06-07
جواز إهداء ثواب القُرُبات للأحياء والأموات
إذا قرأتُ القرآن، ثم وهبت ثوابه إلى أحد أقاربي الأموات، فهل يصل
ثواب هذه القراءة إلى الميت؟ وهل يبقى لي ثواب من هذه القراءة بعد أن
وهبت ثوابها لميتي؟
يجوز للإنسان إذا فعل شيئا من القربات أن يجعل ثوابها لأحد أقاربه
الأحياء، أو الأموات، أو غير أقاربه.
صرح بذلك العلماء رحمهم الله من الحنابلة وغيرهم.
قال في (الإقناع) و(شرحه) (1): وكل قربة فعلها المسلم وجعل ثوابها أو
بعضها -كالنصف ونحوه- لمسلم -حي أو ميت- جاز له ذلك، ونفعه لحصول
الثواب له، كصلاة ... أكمل القراءة
محمد الحسن الددو الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2006-12-10
غض البصر
امرأة تدّعي الالتزام، وهي طيبة جداً -أحسبها كذلك والله حسيبها-، وفي
بعض الأحيان تشاهد بعض الأفلام الهندية ويكون فيها الرقص وبعض الرجال
يغازل النساء بصورة واضحة فاضحة، وأنا جارتها وقد نصحتها ولم تنتصح؟
إن على هذه المرأة أن تتقي الله سبحانه وتعالى، وأن تتذكر نعمة البصر
التي أنعم الله بها عليها، ولتتذكر أن هذه النعمة فقدها كثير من
الناس، فإذا متع الله الإنسان ببصره فعليه أن يشكر النعمة لله وأن لا
يضع هذا البصر فيما حرم الله عليه، والنظر إلى تلك الأفلام فيه خطر
على الإيمان والخلق والعقيدة، وكثيراً ... أكمل القراءة
علي بن سعيد الحجاج الغامدي
الفتاوى
منذ 2006-12-01
اعلم أن سؤالي شائك ومحرج إلى حد ما ، ولكن لي صديق في ورطة .. هو مقبل على مشروع زواج ...
اعلم أن سؤالي شائك ومحرج إلى حد ما ، ولكن لي صديق في ورطة .. هو
مقبل على مشروع زواج ويريد مصارحة شريكة المستقبل بكل ماضيه الذي يضم
الكثير من المساوئ والذنوب ، ولكنه مضطر لمصارحتها لأنه يتوقع أن
يتولى منصب مرموق قريبا قد يستغله البعض ممن يعرفون تاريخه السابق في
تعكير حياته عليه .. وهو يريد أن يتخلص من احتمالات إثارة المشاكل في
المستقبل بمصارحتها الآن.. ولكنه يتساءل : هل يشترط عليه أن يعترف
ويجهر بذنوبه التي تاب عنها ولم يعد يكررها ، وخاصة أن من بين تلك
الذنوب كبائر ينبغي تطبيق الحدود فيها.. فهل ينبغي أن يعترف بتلك
الكبائر وتطبق عليه الحدود -رغم انه تاب عنها- حتى تقبل توبته؟ وهل
مصارحته لزوجة المستقبل بمثل تلك الذنوب يعد مجاهرة بالذنب وبالتالي
حراما؟
ماذا يفعل هذا الشاب؟؟
ماذا يفعل هذا الشاب؟؟
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل الأفضل أن أقوم بالحج كلما استطعت أم أتصدق؟
لقد أكرمني الله عز وجل وحججت عدة مرات, فهل الأفضل أن أقوم بالحج
كلما استطعت أو أن أقوم بالتصدق بمصاريف ذلك الحج على الفقراء
والمساكين ؟
نرجو من فضيلتكم أن تصف لنا علاجاً لمرض القلب
نرجو من فضيلتكم أن تصف لنا علاجاً لمرض القلب
الإسلام سؤال وجواب
الفتاوى
منذ 2006-12-01
تريد أن تكون مسلمة جيدة
أريد أن أكون مسلمةً حقيقيةً فكيف أبدأ ؟
أنا لست سيئةً الآن لكني لا أصلي كل الصلوات الخمس ولا أرتدي الزي الإسلامي الصحيح. فكيف أبدأ ؟
أنا لست سيئةً الآن لكني لا أصلي كل الصلوات الخمس ولا أرتدي الزي الإسلامي الصحيح. فكيف أبدأ ؟
الحمد لله
الإسلام الحقيقي يعني أن يلتزم المسلم بأحكام الإسلام ، ومن أهم ذلك
الصلاة فهي عمود الدين ، وهي أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة ،
وهي العهد بين أهل الإيمان وأهل الكفر فمن تركها فقد كفر .
لذا فالواجب عليكِ المحافظة على الصلاة في أوقاتها وعدم التفريط في
شيءٍ منها .
ثمّ عليك الإلتزام ... أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2006-12-01
في طريقها للالتزام
تحية إسلامية إلى كل عربية غيورة على إسلامها؛
أنا بكل بساطة فتاة عربية 'عمري 27 سنة التزمت مند 15 عشرة سنة أحب ديني وأتألم لمجرد إبحاري في مشاكلي العائلية واهتمامي بها لدرجة لا توصف رغم علمي أن لا شيء في الدنيا يستحق المعاناة ما دامت قدرات رب العزة فوق؛ إنني مند سنتين و أكتر وأنا أبحت عن أخوات ملتزمات لإرشادي ومنحي أرائهم في حل مشاكلي والأهم جعل كل همي الدين والصلاة والعبادة............
فلله الحمد أصلي مند صغري ' تربيت وسط عائلة جد محافظة لدرجة أني لاأستطئع مناقشة والدي في أمر زواجي الذي فرضه علي رغم اقتناعه مند البداية أنه زواج فاشل بكل بساطة لأنه على دراية بأن تلك الأسرة ليست متدينة وأن أبناءها يتعاطوا كل أنواع المحرمات "الفساد/ التدخين/الخمر......." لكن لاأعرف ماالدي جرى أكان إمتحان من الله أن أمر بهذه التجربة كي تصبح شخصيتي قوية أم هو خطأ أبي أدفع تمنه بسبب جمودي أمام قراراته'
أختي في الإسلام أعلم أني قد أطيل في الحديث لكن والله العظيم أني في حاجة ماسة لكل رأي قد ينفعني في تجاوز المحن ' فبعد زواجي ب 3 سنوات وصبر من الله طلقت وذلك بقرار من حماتي ببساطة بسبب وفاة الجنين الذي شاء الله أن يبقى على قيد الحياة 3 أيام فقط' هنا جاء الفرج فبعدها عن الإيمان جعلها تضن أني حتى لو رزقت طفلا آخر سيموت رغم مرورها بنفس التجربة مرارا لاأعرف انقلابها و لاأستطيع فهمها لكنه درس جيد إكتشفت خلاله ضعف شخصية زوجي الدي تركني وهو يبكي قائلا ما باليد حيلة فالأمر ليس فقط من والدتي بل أيضا من والدي الذي لا أستطيع رفض طلب له المهم هو أني الآن مطلقة وأعاني من نظرات أسرتي وشكوكها المستمر أني قد أخرج طاعة الله سبحانه وتعالى خصوصا أني بعد صدمت طلاقي لم أحتمل الجلوس المستمر في البيت والتجأت إلى الدراسة للحصول على شهادة للعمل والحمد لله تفوقت في هدا المجال' وأصبحت قوية الشخصية شيئا ما لكن أسرتي تتألم لاتستطيع للأن إستيعاب الموقف وأنا بطبع جد حساسة وكلامها بالمعاني يؤلمني خصوصا والدتي التي لاتنتهي من موال دكر زوجي وهي للأن تتبع أخباره ولاتفكر للحظة في مشاعري دائما نفس الكلام" إنه مازال يحبك ولم يشأ الزواج لأمه بعدك إحساسي قوي أنه سيعود لك" فهدا الكلام يعيدني دائما للحزن والبكاء المستمر' إدا صرخت وتألمت وقلت "كفى أمي إنني اتألم لاأريد سماع أي أخبار عنه" حينها فقط تدلي بما في داخلها قائلة "كنت متأكدة أن حلاوة الشارع ستعجبك ومن يعلم كم عشيق أو حبيب أصبح لديك' فشكوك والدك في محلها" أجبتها ماهي: يقول أخاف يوما أن تأتي إبنتك حاملا بطفل غير شرعي"
أختي المسلمة مادا سيكون إحساسك إدا كان أقرب الناس إلى قلبك يراقبونك ويشكون بك؟
فالله وحده يعلم مدى احترامي لأسرتي ولديني ولم أفكر يوما الخروج على طاعتهم.
أختي في الإسلام أعلم أن رسالتي قد تكون بعيدة كل البعد عن المواضيع التي تناقشونها لكن حبي الشديد وارتياحي لارائكم جعلني أقص جزء من الامي لأسمع آراءكم التي أنا في حاجة ضرورية لها لصبر وإيمان قوي ليس خوفا من تغييري نحو الأسوء بل لتجنب التفكير في ما هو خارج عن إرادتي.
جزاكم الله كل خير وبركة لاتبخلوا على أختكم في الإسلام بنصائح دينية تساهم في تغيير شك أسرتي وفي حماية من شر الدنيا وشر النفس الأمارة بسوء.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أنا بكل بساطة فتاة عربية 'عمري 27 سنة التزمت مند 15 عشرة سنة أحب ديني وأتألم لمجرد إبحاري في مشاكلي العائلية واهتمامي بها لدرجة لا توصف رغم علمي أن لا شيء في الدنيا يستحق المعاناة ما دامت قدرات رب العزة فوق؛ إنني مند سنتين و أكتر وأنا أبحت عن أخوات ملتزمات لإرشادي ومنحي أرائهم في حل مشاكلي والأهم جعل كل همي الدين والصلاة والعبادة............
فلله الحمد أصلي مند صغري ' تربيت وسط عائلة جد محافظة لدرجة أني لاأستطئع مناقشة والدي في أمر زواجي الذي فرضه علي رغم اقتناعه مند البداية أنه زواج فاشل بكل بساطة لأنه على دراية بأن تلك الأسرة ليست متدينة وأن أبناءها يتعاطوا كل أنواع المحرمات "الفساد/ التدخين/الخمر......." لكن لاأعرف ماالدي جرى أكان إمتحان من الله أن أمر بهذه التجربة كي تصبح شخصيتي قوية أم هو خطأ أبي أدفع تمنه بسبب جمودي أمام قراراته'
أختي في الإسلام أعلم أني قد أطيل في الحديث لكن والله العظيم أني في حاجة ماسة لكل رأي قد ينفعني في تجاوز المحن ' فبعد زواجي ب 3 سنوات وصبر من الله طلقت وذلك بقرار من حماتي ببساطة بسبب وفاة الجنين الذي شاء الله أن يبقى على قيد الحياة 3 أيام فقط' هنا جاء الفرج فبعدها عن الإيمان جعلها تضن أني حتى لو رزقت طفلا آخر سيموت رغم مرورها بنفس التجربة مرارا لاأعرف انقلابها و لاأستطيع فهمها لكنه درس جيد إكتشفت خلاله ضعف شخصية زوجي الدي تركني وهو يبكي قائلا ما باليد حيلة فالأمر ليس فقط من والدتي بل أيضا من والدي الذي لا أستطيع رفض طلب له المهم هو أني الآن مطلقة وأعاني من نظرات أسرتي وشكوكها المستمر أني قد أخرج طاعة الله سبحانه وتعالى خصوصا أني بعد صدمت طلاقي لم أحتمل الجلوس المستمر في البيت والتجأت إلى الدراسة للحصول على شهادة للعمل والحمد لله تفوقت في هدا المجال' وأصبحت قوية الشخصية شيئا ما لكن أسرتي تتألم لاتستطيع للأن إستيعاب الموقف وأنا بطبع جد حساسة وكلامها بالمعاني يؤلمني خصوصا والدتي التي لاتنتهي من موال دكر زوجي وهي للأن تتبع أخباره ولاتفكر للحظة في مشاعري دائما نفس الكلام" إنه مازال يحبك ولم يشأ الزواج لأمه بعدك إحساسي قوي أنه سيعود لك" فهدا الكلام يعيدني دائما للحزن والبكاء المستمر' إدا صرخت وتألمت وقلت "كفى أمي إنني اتألم لاأريد سماع أي أخبار عنه" حينها فقط تدلي بما في داخلها قائلة "كنت متأكدة أن حلاوة الشارع ستعجبك ومن يعلم كم عشيق أو حبيب أصبح لديك' فشكوك والدك في محلها" أجبتها ماهي: يقول أخاف يوما أن تأتي إبنتك حاملا بطفل غير شرعي"
أختي المسلمة مادا سيكون إحساسك إدا كان أقرب الناس إلى قلبك يراقبونك ويشكون بك؟
فالله وحده يعلم مدى احترامي لأسرتي ولديني ولم أفكر يوما الخروج على طاعتهم.
أختي في الإسلام أعلم أن رسالتي قد تكون بعيدة كل البعد عن المواضيع التي تناقشونها لكن حبي الشديد وارتياحي لارائكم جعلني أقص جزء من الامي لأسمع آراءكم التي أنا في حاجة ضرورية لها لصبر وإيمان قوي ليس خوفا من تغييري نحو الأسوء بل لتجنب التفكير في ما هو خارج عن إرادتي.
جزاكم الله كل خير وبركة لاتبخلوا على أختكم في الإسلام بنصائح دينية تساهم في تغيير شك أسرتي وفي حماية من شر الدنيا وشر النفس الأمارة بسوء.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
قصة مؤثرة حقا ، ولكن يجب أن تنظري دائما إلى جانب التفاؤل في كل حدث
مكروه في الحياة ، هنا يكمن الحل ، ولكن أكثر الناس عن هذا غافلون
.ـ
والنبي صلى الله عليه وسلم علمنا ذلك قال (
عجبا لامر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ،
وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا فأمره كله خير وليس ذلك ... أكمل القراءة