بعض الشباب وفق لطلب العلم، وربما أصبح داعية يدعو الناس في المساجد؛ لا شك أن هذا شرف عظيم، ونرجو منك ذكر الضوابط للمواضيع التي يجب أن يتكلم فيها الداعية لعامة الناس، وذلك لأنه وقع إشكال في استخدام ذلك؟

ماذا يجب على المسلم إذا فتر في عبادته وقصر؟ فماذا عليه أن يعمل؟

ما شروط وكيفية المسح على العمامة؟

امرأة مات زوجها، فهل يجوز لها أن تجلس في بيت والدها فترة العدة مع عدم وجود أحد يجلس معها في بيت زوجها المتوفى؟ وهل يجوز أن تخرج لإحضار أموال وأغراض من بيت زوجها المتوفى؟

هل تشترط الطهارة لسجود التلاوة وسجود الشكر؟

ما رأيكم في من يخاف من الموت خوفاَ شديداَ عطل معه حياته، فلا يرى أن يتكلف مثلاَ ببناء بيت لأهله، حيث أنه يعلم أنه ميت! فلماذا يتكلف ذلك؟

سؤال أكثر من شخص: بدأوا فيه بذكر محبتهم للشيخ في الله، وأنهم يعلمونه أنهم يحبونه في الله، ويطلبون منه كلمة أخيرة تجيب عن أي أسئلة لم نقرأها بهذه المناسبة، وباجتماعهم هذا الاجتماع الطيب في مناسبة الزيجات، وإذا كانت له كلمة خاصة في الزيجات والتعقيدات والتكاليف الزائدة، والاهتمام ببعض المظاهر التي قد تعيق، وتجعل الزواج من الأمور التي يصاحبه بعض العادات والتقاليد الزائدة الذي ليس من الضروري الالتزام بها؟

هذا سائل يطلب شرحاً موجزاً لحديث: "لكل عمل شرة ولكل شرة فترة"؟

هذا سائل يتحدث عن غربة هذا الزمان وعن الأمور التي فشت عند الكثير من الناس من الفساد، والأمور المحرمة، ويقول: ما هو واجبي أمام إقبال هؤلاء الناس على الحياة والملذات؟

يقول البعض: يشتكى من كثرة الهموم والوساوس عليه رغم أنه يحاول جاهداَ أداء حقوق الله وأن يبتعد عن المعاصي؟

ماذا تنصح من الكتب في أحوال القلوب؟

يقول: في المسجد الذي بجوار منزلنا تقام جلسات ذكر والحمد لله، ولكن يا فضيلة الشيخ بعض الأخوة الصالحين لا يهتم بوقوف سيارته بشكل منظم! فهناك كثير من الإخوة في صلاة الجمعة وصلاة الجماعة وفي دروس العلماء وفي دروس الوعظ وغيرها من الأمور، قد يأتي الأخ متأخراً عن الصلاة ثم يوقف سيارته بشكل عشوائى تماماً، يسبب الضيق والإحراج لكثير من إخوانه بعد خروجه من الصلاة، وقد يؤدي إلى تعطل الكثير من مصالح العباد، ثم لا يخرج بعد ذلك من الصلاة مسرعاً ولكن يطيب له أن يتأخر في دخول المسجد وأن يتأخر في الخروج منه أيضاً، وربما يأتي ويحمل في يده شيئاً من المشتريات! وقد ضايق الكثيرين ثم بكل بساطة يعتذر بكلمة بسيطة لعله يلقيها ويقول: "معلش أنا آسف"، والويل كل الويل لمَن لم يتقبل هذة الكلمة! فيجيبه مباشرة بقوله: "يا أخي خلاص، قلت أنا آسف"، يعني: ماذا تريد أكثر من هذا؟!! فما أدري هذه الصورة في الحقيقة تتكرر في اليوم مرات، فضلاً عمّا يحدث في صلاة الجمعة، فحبذا لو كان في توجيه في هذه القضية؟