الزي الإسلامي للرجل والمرأة
محمد الحسن الددو الشنقيطي
- التصنيفات: فقه الملبس والزينة والترفيه -
السؤال: ما هو الزي الإسلامي للرجل والمرأة؟
الإجابة: إنه ليس للإسلام زيٌ مخصوص، لكن وَضَعَ الإسلام ضوابط وقيوداً
للملابس، فملابس الرجل لها ضوابط شرعية:
الضابط الأول: أن لا تكون حريراً ولا ذهباً.
والضابط الثاني: أن لا تكون مثل لباس النساء.
والضابط الثالث: أن لا تكون محددة للعورة أو تشف عنها.
الضابط الرابع: أن لا تكون مجاوزة للكعبين، فهذه هي ضوابط لباس الرجال.
الضابط الخامس: أن لا يكون لباساً للكفار -معناه لباس مختص بدين من الأديان، مثل قبعة اليهود، ومثل الزنار بالنسبة لأهل الذمة-.
هذه ضوابط اللباس بالنسبة للرجال، أما ضوابط اللباس بالنسبة للنساء فهي هذه ما عدا الضابط الذي فيه عدم تجاوز الكعبين.
ويزاد عليها أن للمرأة إذا أرادت الخروج ضوابط زيادة، وهي أنها لا يحل لها أن تخرج في ثوب داع إلى الريبة أو يلفت الانتباه لحسنه أو لرائحته.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.
الضابط الأول: أن لا تكون حريراً ولا ذهباً.
والضابط الثاني: أن لا تكون مثل لباس النساء.
والضابط الثالث: أن لا تكون محددة للعورة أو تشف عنها.
الضابط الرابع: أن لا تكون مجاوزة للكعبين، فهذه هي ضوابط لباس الرجال.
الضابط الخامس: أن لا يكون لباساً للكفار -معناه لباس مختص بدين من الأديان، مثل قبعة اليهود، ومثل الزنار بالنسبة لأهل الذمة-.
هذه ضوابط اللباس بالنسبة للرجال، أما ضوابط اللباس بالنسبة للنساء فهي هذه ما عدا الضابط الذي فيه عدم تجاوز الكعبين.
ويزاد عليها أن للمرأة إذا أرادت الخروج ضوابط زيادة، وهي أنها لا يحل لها أن تخرج في ثوب داع إلى الريبة أو يلفت الانتباه لحسنه أو لرائحته.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.