هل أقوم الليل أم أطلب العلم في الليل؟
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
- التصنيفات: طلب العلم -
السؤال: كنت أقوم في آخر الثلث الأخير من الليل وكنت أشعر بحلاوة ذلك، ثم
شُغلت بعد ذلك بطلب العلم، وهذا يتطلب مني السهر بعد صلاة العشاء لضيق
الوقت في غيره، مما جعلني أنام ولا أصحو إلا عند صلاة الفجر، فهل
أُوتر قبل أن أنام ولا إثم علي في ذلك ولا نقص، أم أني مفرط ومضيع
لهذا الفضل، وهل ينطبق عليّ حديث أبي هريرة الذي معنا ولا حرج علي في
ذلك؟
الإجابة: