التهاون في صلاة الفجر، والتهاون في الإنكار على تاركها
منذ 2006-12-01
السؤال: تهاون عدد من المسلمين عن أداء صلاة الفجر، وتهاون الناس في إنكار
ذلك، فما نصيحتكم جزاكم الله خيراً.
الإجابة: الواجب على الإنسان المسلم أن ينصح أخاه إذا رأى منه تخلفاً عن صلاة
الفجر وغيرها، فالجار ينصحه وكذلك الإمام والمؤذن فلا يترك، كأن يذهب
بعض الإخوة إليه ويناصحونه، كقولهم: يا فلان: لم نرك اليوم أو منذ
يومين أو ثلاثة ونخشى أن تكون مريضاً، فينصح لعله يستجيب فإن لم يستجب
يرفع الأمر للهيئة المسئولة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز. المجلد الثاني عشر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز. المجلد الثاني عشر.
- التصنيف: