شرح لامية شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- (الأول) - من قول الناظم: "والمؤمنون يرون حقا ربهم..." إلى نهاية المنظومة
منذ 2012-04-05
ضمن شرح لامية شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- (الأول)
وَالمْؤْمِنُونَ " يَـرَوْنَ " حَقّـاً ربَّهُمْ وَإلَى السَّمَـاءِ بِغَيْرِ كَيْفٍ " يَنْزِلُ "
وأُقِرُ بـ" الْمِيـزَانِ " وَ "الْحَوضِ " الَّذِي أَرجُـو بأَنِّي مِنْـهُ رَيّاً أَنْهَـلُ
وَكَذَا " الصِّراطُ " يُمَدُّ فَوْقَ جَهَنَّمٍ َمُسَلَّمٌ نَـاجٍ وَآخَـرَ مُهْمَـلُ(
و" النَّارُ " يَصْلاَهَا الشَّقِيُّ بِحِكْمَةٍ وَكَذَا التَّقِيُّ إِلى " الجِنَانِ " سَيَدْخُلُ
ولِكُلِّ حَيٍّ عَاقِـلٍ في قَبْـرِهِ عَمَلٌ يُقارِنُـهُ هُنَـاكَ وَيُسْـأَلُ
هذا اعْتِقَـادُ " الشَّافِعيِِّ " و " مَالِكٍ " وَ"أَبِي حَنِيفَـَةَ " ثُمَّ " أَحْـمَدَ " يُنْقَـلُ
فَإِنِ اتَّبَعْتَ سَبِيلَهُمْ فَمُوَفَّقٌ وَإِنِ ابْتَدَعْتَ فَمَا عَلَيْكَ مُعَـوَّلُ
- التصنيف:
- المصدر:
- تاريخ ومكان الإلقاء:
محافظة السليل - المملكة العربية السعودية