وقفات مع سورة هود

منذ 2001-01-01

محمد الراوي

رئيس قسم التفسير بجامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض وعضو في مجمع البحوث الإسلامية بمصر.

  • 17
  • 3
  • 21,608
  • فيصل حسيل

      منذ
    [[أعجبني:]] السلام من السلام الى اخوان الأسلام . ممكن دروس الشيخ الألباني mp3 ? واشكرا
  • مسلم 38

      منذ
    [[أعجبني:]] 1-أنها لشيخ أحسبه لا غبار عليه 2-أنه دكر أنه يجب ألا نقول الأديان السماويه فإن الدين عند الله الإسلام 3-وأنه يجب على المؤمنين أن يهتموا بإيمانهم أكثر من أى شيئ لأنه أساس كل صلاح فى الأمور إسلاميه كانت أو فىعلوم الدين أو فى علوم الدنياأو فى الحروب أو فى السياسه أو فى الحياة الدنياحيث أن القدر مكتوب و لن يغيره إلا الدعاء و لكى يستجاب الدعاء فلابد له من مؤمن قوى اللإيمان لاييأس من دعاء الله وهو موقن من الإجابه مهما حدث وأن الله سيجعل له الخير فى اللآخره إن لم يرى له الخير فى إجابة هدا الدعاء وغيره من الأمور التى تمنع من إجابة الدعاء مما يحفز همة المؤمن لتعلم دينه والتقرب إلى الله لذا كان الدعاء مخ العباده والله أعلم فالمؤمن يدعو الله ويخلص في دعاؤه ليطمئن قلبه وتخشع جوارحه ويتجدد جمال وجهه وعقله و بدنه وقلبه و نفسه و روحه و سمعه وبصره وشمه و بصيرته فالمؤمن جميل فى كل شيئ و يزداد جماله بزيدة عباداته والإكثار من فعل الخير فى كل الجوانب و تجنب المكاره كلها والتوبه الخالصه لله كلما أذنب وألا يأخده الغرور حتى لا يبتليه الله بالمعصيه وأن يشعر دائما أنه مهما فعل فما جاء بجديد وأن يظل يحاول إرضاء لله مهما شعر أنه لم يرضى الله بعد فيظل كالطفل الدى يخاف العقاب دوما ولا يشعر باللأمان أبدا فلا يعرف هل فعل خير أم أخطأ وهكدا فلا يعطى نفسه فرصه لينظر لما فعله من خير ليزهو به فهو لن يعرف أبدا أنه خير وهكدا لن يجد المؤمن وفتا للمزاح الذى يدهب الرهبه من قلبه ولا يأمر غيره بهذا لأن ذلك لا يأتى إلا بالإيمان فأنا لا أفرض الإيمان على غيري ولكن أفرضه على نفسى و لا أفرض الإيمان على أولادى ولكن أعلمهم محاسن الإيمان وأريها لهم وأعلمهم ما الإيمان ولكن أفرض عليهم فرضا أن يكونوا مسلمين وأعلمهم الإسلام و أعلمهم دينهم ولا أقول لهم أنى لا أخطئ فأجعلهم يعرفوا أن كل ابن آدم خطاء و خير الخطائين التوابون وأتوب أمامهم وأريهم مرارة الذنب فى نفسى وليس فيهم وأريهم حلاوة التوبه فنحن نتمثل بالرسول فيما يفعل ولا ندعى أننا مثله لأنه معصوم ونحن غير معصومون ونبكى على دنوبنا أمام أولادنا ومن خلفهم فيكون سرنا كعلننا أو أفضل حتى نحس بحلاوة الإيمان ولا ننسى أن نعاقب أولادنا على على أخطائهم فقط كما نعاقب أنفسنا بل أقل مما نعاقب به أنفسنا لأنهم لم يخبروا الأمور ولم يعقلوها مثلنا وقبل أن نعاقبهم نبحث عن طرق أخرى لحل المشكله غير عقابهم فلا نقصر ليقعلوا هم فى الخطأ لنعاقبهم بل نعاقب أنفسنا على ذلك أمامهم ليعرفوا ويشعروا بضخامة هدا الخطأ فلا يظنوا أن الشخص من الممكن أن يفلت من العقاب أو عقاب الله عندما يكبر والأفضل أن يشعروا بما خسروه من القرب لله عندما أذنبوا هدا أقوله عن تجربه والله أعلم ولا نعاقبهم على خطأ لا يعاقب عليه الله طالما أنهم لا يعلموا أنه خطأ فالله لايعاقبنا على ما لا نعلم أنه خطأ ولابد أن نسمعهم صوت العصافير التى تصوصو عندما يقرأوا القرآن فى النهار و نسمات الهواء العليل التى تأتى فى حر الصيف عندما يفعلوا الخير ويحسنوا إسلامهم ونعلمهم أن المؤمن لا يؤمن حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه وكيف تصبح وجوههم وأيديهم ناعمه كلما أدوا الصلوات فى أول وقتها وكلما حفظوا وقرؤا القرآن وفعلوا الخير وبعدوا عن السيئات وكيف أن إبليس يضحك منهم عندما يفعلون الشر ويتمنى أن لو لم يكن قد وسوس لهم بالشر لأنه رآهم يبكون على دنوبهم وأصبحوا يفعلون الخير أكثر مما كانوا يفعلوه لكى لا يخسروا منزلتهم التى وصلوها عند الله ولكى يقربهم الله إليهم أكثر من سابق وأن الله سوف يغفر لهم كلما أخطؤا فتابوا وعلينا أن نحدرهم من أن كثرة الدنوب والعصيان قد تضعف إيمانهم فتضعف توبتهم فنعلمهم التقوى ومتعة الإخلاص وجمال أن يحسنوا إسلامهم ووجمال العباده وأن نفسر لهم القرآن و أمور دينهم كما هى فلا نوارى عنهم الأشياء و نقول أو نظن أنها أمور صعبه عليهم أو علينا بل نظل نحاول نحن وهم لنفهم ونتعلم الدين وشرحه ونعمل بكل كلمه نتعلمها نحن وهم ولا نغار منهم عندما يسبقوننا فهدا طبيعى ولقد خلفوا لزمان غير زماننا كما قال على ابن أبى طالب ولا نحد من أى من طاقاتهم سواء فى الدين أو الدنيا بل نحثهم على ما هو أكثر فلا نتركهم فريسه للشيطان فى أوقات الفراغ ثم نعافبهم بل نفعل ما علينا أولا ونعلمهم التسامح وتر الجاهلين إن لم يحبوا الله ورسوله ويعملوا بدينهم ويقبلوا على تعلمه ونعلمهم أن لا يحبوا مخلوق أكثر من الله و رسوله وكل صغيره وكبيره فى علوم ديتهم

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً