شرح كتاب الزكاة من صحيح مسلم - (3) من باب النَّهْىِ عَنِ الْمَسْأَلَةِ إلى باب ذِكْرِ الْخَوَارِجِ وَصِفَاتِهِمْ
منذ 2016-03-16
قال رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ « سَيَخْرُجُ فِى آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ أَحْدَاثُ الأَسْنَانِ سُفَهَاءُ الأَحْلاَمِ يَقُولُونَ مِنْ خَيْرِ قَوْلِ الْبَرِيَّةِ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّ فِى قَتْلِهِمْ أَجْرًا لِمَنْ قَتَلَهُمْ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ».
- باب النَّهْىِ عَنِ الْمَسْأَلَةِ.
- باب مَنْ تَحِلُّ لَهُ الْمَسْأَلَةُ.
- باب لَوْ أَنَّ لاِبْنِ آدَمَ وَادِيَيْنِ لاَبْتَغَى ثَالِثًا.
- باب فِى الْكَفَافِ وَالْقَنَاعَةِ.
- باب إِعْطَاءِ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ عَلَى الإِسْلاَمِ وَتَصَبُّرِ مَنْ قَوِىَ إِيمَانُهُ.
- التصنيف: