شرح كتاب الصيام والاعتكاف من صحيح مسلم - (3) من باب صِيَامِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى غَيْرِ رَمَضَانَ إلى اسْتِحْبَابِ صِياَمِ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ
منذ 2016-03-17
سُئلتْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - عَنْ صَوْمِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ كَانَ يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ قَدْ صَامَ قَدْ صَامَ. وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ قَدْ أَفْطَرَ قَدْ أَفْطَرَ - قَالَتْ - وَمَا رَأَيْتُهُ صَامَ شَهْرًا كَامِلاً مُنْذُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ رَمَضَانَ.
- باب صِيَامِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى غَيْرِ رَمَضَانَ
- باب النَّهْىِ عَنْ صَوْمِ الدَّهْرِ لِمَنْ تَضَرَّرَ بِهِ أَوْ فَوَّتَ بِهِ حَقًّا
- باب اسْتِحْبَابِ صِياَمِ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ وَصَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ وَعَاشُورَاءَ
- باب صَوْمِ سَرَرِ شَعْبَانَ
- التصنيف: