[[أعجبني:]]
من شروح الشيخ على الأدب المفرد للبخاري و التي كان يلقيها على بعض النسوة في دمشق، و قد أشار الشيخ إلى هذه الدروس في مقدمته لصحيح الأدب المفرد.
وهناك نقل عن المعلمي اليماني كلاما مهما في عظم قدر هذا الكتاب و أهميته في إصلاح أحوال المسلمين.
فحري بطلبة العلم و الدعاة أن يعتنوا به عناية خاصة، ليتأدب الجميع بالادب النبوي وتصلح أحوال المسلمين شيئا فشيئا
حوى الشريط شرحًًا لأدب الجلوس في الطرقات و حق الجار
أبو عبد الرحمن
منذ