التصنيف: الدعاة ووسائل الدعوة
سعيد الروبي
محمد صالح المنجد
عبد الرحمن السميط
عمر عبد الكافي
سعيد عبد العظيم
محمد إسماعيل المقدم
بين كدر الجماعة وصفو الفرد
محاضرة مهمة تكلم فيها الشيخ عن جانب من تاريخ الدعوة السلفية بالإسكندرية ككيان حيث أنه أقوي كيان علمي دعوي في مصر كلها يحمل المنهج السلفي ويبلغه ...
المدة: 1:22:22محمد بن إبراهيم الحمد
محمد حسين يعقوب
الدعاة في مواجهة الواقع
إسلامنا دين واقعي، ودعوتنا ليست جامدة، وإنما تتعامل مع الواقع بواقعية، فديننا لم يطلب منك أخي أن تكون معصوما، فكل ابن آدم خطاء، وإنما طلب منك تجديد التوبة كلما أحدثت ذنبا. فهيا معا نجدد توبتنا بتوبة نصوحٍ الآن، فما ندري متى نموت؟. قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: (يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله).. بجانب واقعيته ديننا دين عدل، ومن يحمله لابد أن يكون عدلا صاحب ذمة، و(نضر الله امرئاً سمع مقالتي فوعاها، فأداها كما سمعها).
عمر سليمان الأشقر
توجيهات للدعاة
إن العلماء والدعاة منارات تعصم الأمة من الضلال والزلال، وقد عرفوا بمنهج صحيح على مر التاريخ الإسلامي، ألا وهو: ما أنا عليه وأصحابي، لذا كان لابد من توجيهات لهذا الصنف حتى لا يقع فيما وقع فيه من قبلهم، فتشقى وتضل هذه الأمة، ومن هذه التوجيهات، عدم الاغترار بالعلم والعبادة، وخطر الانحراف في الفهم.
سعد بن عبد الله البريك
عمر سليمان الأشقر
ما يعترض الداعية المسلم
إن الله سبحانه وتعالى سخر لهذا الدين دعاة يحملون راياته، ولن يتقبل الله عمل مسلم إلا بما وقر في قلبه من الإيمان والتصديق، وقد تجف منابع الإيمان في قلب المؤمن وتنضب؛ وذلك لأسباب منها ما قد يشغل قلب الإنسان من أمور الدنيا فتسيطر على كيان قلبه، وتشل حركة قلبه الإيمانية مما يورثه قسوة شديدة في قلبه، ومما يورث هذه القسوة البعد عن تدبر آيات رب البرية. وأنجع علاج لمعالجة قسوة القلب هو المداومة على ذكر الله وتدبر كتابه وإدمان عبادته عز وجل.