محمد صالح المنجد
محمد صالح المنجد
طرق شرعية للعلاج النفسي
حلقة هامة بين فيها الشيخ العديد من الطرق الشرعية التي شرعها الله للعلاج النفسي والوصول للنفس المطمئنة وطرد الهواجس النفسية السيئة والوساوس والقلق والإضطراب النفسي.
محمد صالح المنجد
محمد صالح المنجد
محمد صالح المنجد
الحماس للدعوة في الصيف
فإن الدعوة إلى الله تعالى هي المقام الأسنى والمهمة الأسمى من أجلّ
الطاعات وأعظم القربات، فهي وظيفة الأنبياء، ومن صفات سيد البشر -
عليه الصلاة والسلام - الذي قال الله تعالى في شأنه: {يَا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا*
وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا}(سورة
الأحزاب:45-46).
وهي سبيل النبي - صلى الله عليه وسلم - ومن اتبعه من المؤمنين، قال
الله: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ
أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي}(سورة يوسف:108) ولا يكون الرجل من أتباع
النبي - صلى الله عليه وسلم - حقاً حتى يدعو إلى ما دعا
إليه.
محمد صالح المنجد
محمد صالح المنجد
محمد صالح المنجد
محمد صالح المنجد
محمد صالح المنجد
مراعاة المشاعر
. لقد شرع الله لنا ديناً قيماً؛ قيماً في العقيدة والعبادة والمعاملة، ومما جاء به الشرع الحنيف: التلطف، وحسن المعاملة، ومراعاة المشاعر والخواطر، فحث العباد على الانتقاء والاختيار، وهذا أمر يجمع القلوب
محمد صالح المنجد
محمد صالح المنجد
المنجيات والمهلكات
يقول نبينا -صلى الله عليه وسلم-: ((ثلاث منجيات، وثلاث مهلكات، فأما
المنجيات: فتقوى الله في السر والعلانية، والقول بالحق في الرضا
والسخط، والقصد في الغنى والفقر، وأما المهلكات: فشح مطاع، وهوى متبع،
وإعجاب المرء بنفسه))،[رواه البيهقي في شعب الإيمان برقم (745)، وحسنه
الألباني في صحيح الجامع برقم (3045)]
1. المهلكات تقابلها المنجيات.
2. تقوى الله وخشيته ملاك الأمور
3. كلمة الحق في الرضا والغضب.
4. حسن تدبير المعيشة من رجاحة العقل.
5. تشنيع الشريعة على خصلة الشح والبخل.
6. البخل ذريعة إلى كل مذمة.
7. خطورة اتباع الهوى.
8. التحذير من آفة العجب بالنفس
محمد صالح المنجد
ولا تبخسوا الناس أشياءهم
لقد أمر ربنا - سبحانه وتعالى - بإيفاء الحقوق وإيصالها إلى أصحابها، وتكميلها وإتمامها، وحذرنا من بخسها ونقصها، وغمط أهلها، وهذا من أُسس دعوات الأنبياء، وقد قال شعيب - عليه السلام - لقومه: {وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ}(سورة الأعراف:85)